التي نجحت رغم كل الظروف التي واجهتها من دفع ملفات الاقتصاد الى المقدمة بل واكثر من ذلك بحث تلك الملفات بشكل يحاكي هموم وقضايا المواطن العربي من سكن وغلاء ،وحديثاً من ازمة مالية طالته بشكل او بآخر، حيث ستتولى سورية الدعوة الى تنسيق السياسات والاجراءات في القطاعات المالية والعربية لمواجهة الازمة وبلورة موقف عربي موحد تجاه ما يطرح ماليا في العالم من تحديث وتطوير لقطاع المالية الدولي وبحيث يكون للعربي فيه صوت دائم وليس صوتا افراديا كما تحاول بعض الدول العربية فعله طبقا لمصالحها وليس لمصالح العرب.‏