في ريف دمشق من جانب آخر يشير سكان العانات في السويداء إلى نقص مياه الشرب و الكادر الطبي في المستوصف ويضيف سكان تجمع تل حبس حرمانهم من نعمة الكهرباء
ويعاني فلاحو الرقة غلاء سعر السماد و عدم توفر الأعلاف و المازوت ويؤكد أهالي مزرعتي الفرات و القدس ضرورة إحداث جسور لعبور المشاة وصولاً إلى أراضيهم و يأمل أهالي و سكان الرقة بتنفيد محطات المعالجة لتجنيب الفرات من التلوث.
ومن ريف دمشق يؤكد سكان الثنايا عدم تخديم بعض الأحياء بشبكة الصرف الصحي وانعدام النظافة جراء ترحيل القمامة وعدم كفاية الشبكة الهاتفية التي تحتاج إلى توسعة شبكتها و تعديل المخطط التنظيمي تسهيلاً للحصول على رخص البناء في حين يؤكد سكان مضايا ضرورة استبدال شبكة مياه الشرب التي مضى عليها عشرات السنين و توسعتها في الأحياء المحتاجة
أما سكان أهالي مدينة سلمية في محافظة حماة فيؤكدون غياب الرقابة في بيع المحروقات ومتابعة اشغالات شوارع مدينتهم و أرصفتها وقلة النظافة في أحيائها.