|
|
تفــاح.. و «بــاربكيو» رؤيـــــــة - يفيد ميثاق الإبادة لعام 1948 بأن التسبب في إزالة ثقافة من الوجود هو عمل من أعمال الإبادة. - قال هتلر: إن حظ الكذبة في التصديق يزداد طرداً مع ازدياد حجم هذه الكذبة! - هكذا سوّق المستعمر أكبر كذبة اصطلاحية عنصرية في تاريخ الإنسان, هكذا وضعت عقلية الإبادة أول معجم (أورولي) دارج في التاريخ البشري, حين سلبت أمريكا الشعوب والأمم الأصلية فيها لغاتها وثقافاتها وعاداتها وتقاليدها, وعاملتها كالمواشي, فدمغتها بخاتم الهند (كان كولومبوس مخطئاً منذ البداية حين ظن أنه وصل الهند!) - عبرلقاء تلفزيزني قالت باحثة ألمانية – على ما أذكر – إن الإعلام والتلفزة هما أبناء الحرب, فهي من اخترعهما. - يسمي الهنود الحمر العملاء منهم باسم ( التفاح ) باعتبار أن ظاهرهم هندي ( أحمر) وباطنهم أبيض. - تحرش المستعمرون بهنود البيكو في 5 حزيران عام 1637, شوّهوا أجسادهم بالنار, وقالوا: إنهم كانوا يتسلون, وإن ما جرى كان أشبه بحفلة شواء ( باربكيو) ! في بلاد العرب كثير من ذاك (التفاح) على ما يبدو! في كثير من بقاع العرب تعقد حفلات (الباربكيو) وتصل رائحة اللحم المشوي حتى أقصى أنف عربي! في بلاد العرب مصطلحات عديدة سوّقها إعلام وتلفزيون الغرب وهي كاذبة! في بلاد العرب يحدث أشياء كثيرة, وفظيعة تنضوي تحت ميثاق عام 1948!
|
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
