الأول فرض ضريبة رفاهية كبيرة, تعادل رفاهية سيارة بنصف مليون فقط, على كل رجل, أو امرأة حتى لا نتهم بالتمييز, يريد الطلاق والتمتع بالعزوبية ذلك أن هذا المرذول (الطلاق) أشبه بالتحرر من السجن لسنوات طويلة وخلاص من استحقاقات الزواج المرهقة.. ومثل هذه الضريبة, كما نعتقد, تدفع الناس للتفكير جدياً قبل طلب الطلاق فنخفف بذلك من حجم هذه المشكلة الاجتماعية.
والثاني يقضي بفرض ضريبة رفاهية على كل من ينجب طفلا
ثالثاً أو رابعاً لأن (زينة الحياة الدنيا) متعة لها ثمنها قد تصبح حكراً على القادرين, مادياً ومعنوياً وهنا أيضاً يمكن أن نساهم بالحد من البطالة الناتجة عن زيادة الانجاب فنساعد الحكومة في حل واحدة من المشكلات المستعصية.
الى ما سبق كله, نساهم بهذين المقترحين في زيادة وارد الخزينة علهم يسرعون بصرف التعويضات المستحقة للموظفين الناتجة عن قانون العاملين الموحد الصادر قبل أكثر من ثلاثة أشهر, والمعدلة قبل سنين...!!