مدير المنطقة وحسين ديوب أمين فرع الطلائع في حماة وأعضاء قيادة الشعبة والسادة نقيب المعلمين ونائب رئيس مجلس المدينة ومدير المجمع التربوي ومشرفي ومنشطي الوحدات الطليعية وحشد من الضيوف وأهالي التلاميذ.
وقدم التلاميذ من مختلف الوحدات الطليعية في منبرهم الإبداعي الأول أعمالاً شعرية وقصصية وصحفية ومسرحية وموسيقية.
وفي مجال الشعر كانت البداية مع الطفلة لين الجندي بقصيدة «انتصار الوطن» ثم عمار الأشقر «حزن في مدينتي» وآية الصوفي «أمي» وبيسان بصو.
وفي مجال القصة قدم فراس الشعار قصة بعنوان «المعاق» وهما نصان اجتماعيان.
ثم قدمت الطفلة آسيا مصطفى مقالة صحفية بعنوان «عطش في مدينتي» تحدثت فيها عن شهرين ونصف من العطش والمعاناة التي تعرضت لها المدينة بسبب الأعمال التخريبية التي طالت شبكات المياه.
أما في مجال المسرح قدم الطفل رواد الحايك مشهداً مسرحياً من إعداد وتدريب علي عدرة.
المحطة ما قبل الأخيرة كانت مع إحسان خضور الذي عزف على العود قصيدة بعنوان «قم باكراً» أدتها فرقة كورال مؤلفة من أربع تلميذات.