ونبدأ من أسعار الخضار حيث تأرجحت البندورة بين 100 و 125 ليرة والخيار ب125 ليرة والبطاطا بين 140 و 150 ليرة الملفوف 75 ليرة والزهرة 80 ليرة والبصل 60 ليرة والبقدونس سعر الربطة 15 ليرة إلا أن أسعار الفواكه ظلت على ارتفاعها بالرغم من انخفاض بعضها كالموز الذي أصبح الكيلو بين 150 و 175 ليرة و التفاح يباع حسب النوعية بين 150 و 225 ليرة وكان سعر البرتقال يتراوح بين 50 و 75 ليرة حسب الجودة والنوعية.
وإذا ما انتقلنا بالحديث عن أسعار الفروج والبيض نجد أن سعر صحن البيض 1800 غ بين 700 و 725 ليرة كما يباع كيلو الفروج حي» بسعر 425 ليرة للكغ الواحد.
وبالانتقال إلى الحليب ومشتقاته كان سعر كيلو الحليب البلدي 100 ل س وظرف حليب 400 غرام 550 ل س وعلبة جبنة 8 قطع بين 140 و 160 ليرة واللبن سطل 2 كغ بسعر 250 ليرة وكيلو لبنة 350 ل س وعلبة جبنة لافش كيري 16 قطعة 290 ل س.
ويباع الزيت نباتي ليتر 380 ل س و زيت الزيتون سعة 18لتر11500 ليرة. وعلبة طون 185 غرام قطع 165 ل س علبة سردين 125 غرام 100 ل س وعلبة محارم 700 منديل 200 ل س وعلبة متة بسعر بين 220 و 225 ليرة وعلبة بسكويت محلية 24 قطعة 250 ل س علبة شاي ظروف 25 ظرف بسعر 100 ل س و حلاوة وزن 900 غ بالفستق الحلبي بسعر525 ليرة وكيس ملح 20 ليرة كيلو غرام واحد.
وعوداً على بدء .. العجيب الغريب .....أنه قياسا بنفس الأوقات من السنة الماضية مع أخذ ارتفاع الدولار بعين الاعتبار يجب أن تكون الأسعار أقل من ذلك وخاصة البيض والألبان، بمعنى أن البيض كان سعره (السنة الماضية مثل هالأيام) 225 ل س عندما كان الدولار ب 85 ل س أما اليوم سعره 700 ل س والدولار بين 160 و 170 ليرة بمعنى أوضح زاد الدولار (الضعف) ويفترض أن يكون سعر صحن البيض كحد أقصى 500 ل. س.
كما كان لنا وقفة في بعض المحال والسوبرماركت التي غصت بالمواد والبضائع إلا أنها ظلت محلقة بالارتفاع ونذكر بعض العينات بما أسعفتنا به الذاكرة، ونبدأ مع مواد التنظيف حيث أن علبة غسيل 8 كغ تباع بسعر 2100 ل. س و سائل تنظيف 4 ليتر بسعر 480 ل س وعبوة سائل جلي ليتر وربع 165 ل س و علبة فلاش 100 ل س. وعلبة كلور 115 ل س وصابون مغسلة عدد 6 بسعر 250 ل س وكانت بعض المعاجين قد انخفضت أسعارها ومنها معجون أسنان وأصبح بسعر 175 ل س.