|
|
ملتقى الحوار والتآخي شؤون محلية ورسم المهرجان خلال اليومين الماضيين لوحة ربطت الماضي بالحاضر ووثقت لغة الحوار مع الحضارات مبرزة حرص سورية على ابقاء روح التآخي والتواصل عنوانا للمستقبل وتكتمل الاحتفالية بما تبقى من مواد غنية في الايام الاربعة القادمة. 160 اعلاميا من دول العالم قاطبة لبوا دعوة حضور المهرجان وهم خير من يحمل رسالة المهرجان مترجمة الى لغاتهم عبر مقالات تحكي قصة قوافل الحرير والتقائها في المدن السورية وتجتهد العدسات بالتقاط المقاطع الفنية لتنسق مع المواقع التاريخية مادة تفي عظمة تاريخ سورية. وتحولت مهرجانات الحرير الستة لمادة اعلامية اغنت المكتبة السياحية التي بدورها اضحت تغذي المشاركات في المهرجانات الخارجية.
|
||||||||||||||||||||||||||||
