إن اللا مباشرة في توليد المعاني الايجابية لدى الطفل المعوق تتم من خلال عرض القصة التربوية.
لهذا علينا تفسير رموز القصة بشكل يساعد الطفل على تقمص دور الشخصيات أو الرموز المعروضة في مواجهة الاعاقة التي تعرضوا لها في القصة.
- إتاحة الحرية للطفل في طرح العبارات وفي التغير عن الاحداث المعروضة أمامه بشكل جديد غير المعروض في القصة.
- حفز طاقات الطفل العقلية والانفعالية على التفكير والعمل والمشاركة الجماعية في الوصول الى حلول للمشكلات المطروحة في القصة. - محاولة اقناع الطفل بأن أي عمل فني وأي خطاب يستقبله البشر بمخزونهم الثقافي والتراثي بمعان متعددة .
- اقتراح عناوين بديلة للقصص المطروحة أمام الطفل تعبر عن اسقاطاته النفسية حول الحدث أو القصة.
- وضع نهاية بديلة للقصة بحيث يظهر الطفل موهبته في هذه النقطة.
- مراعاة قدرات الطفل على استيعاب احداث القصة. - حيث ان القدرة على الاستيعاب تختلف من طفل الى اخر كما تتأثر بعوامل متعددة منها حالة الطفل الصحية والمزاجية وعمره ونوعية القصة التي تسرد عليه. - عرض القصص بطريقة مشوقة ويترك لخيال الطفل إدارة أحداث القصة. - مساهمة الطفل في رسم الصور التي تعبر عن أحداث القصة وتعبر عن احاسيسه ومشاعره تجاه موضوع القصة أو ابطال القصة.