من أن مئات الآليات وحافلات النقل تعبره يومياً إلا أنه لايزال يعج بالمطبات والحفر ويشكو ضيقه منذ عشرات السنين , وقد تسب إهماله في وقوع العديد من الحوادث المؤسفة جراء وعورته وظلمته الليلية .
ويستغرب العابرون كيف أن الجهات المعنية تعبره بآلياتها لكنها تتناساه والحجة واضحة في ذلك . إذ تلفظه الجهات المعنية في مدينة دمشق , كما تلفظه بدورها الجهات المعنية في محافظة ريف دمشق .
فهل تلحقه محافظتا المدينة والريف بدائرة خدمات ميسورة لينعم بالاهتمام اللازم .