وينطبق الأمر على بائعي الفروج المشوي وأيضاً على الخضار والفواكه، فهناك فارق لا بأس به بين التسعيرة الرسمية وواقع السوق ويحق لنا أن نتساءل أين الرقابة على الباعة ولماذا لا تتواجد في السوق بهذه الفترة التي يستغلها أصحاب النفوس الضعيفة وحاولنا أكثر من مرة الاتصال بالمديرية إلا أن أحداً لم يجب على الرغم من أن معاوني المدير رفضا التحدث نيابة عن المدير وحرصنا دائم على التواصل مع أصحاب الشأن لما فيه مصلحة المستهلك وتبيان الحقيقة.‏