|
|
التجــــاري الســـوري.. ستحوذ على 70٪ من السوق المصرفية وأرباحـــــه 30 مليار ليرة مصارف وتأمين أتمتة وأقنية استثمارية أنجز المصرف في نهاية 2007 مشروع أتمتة العمل وأنهى الربط الشبكي بين مختلف فروعه ما سمح بإجراء الحوالات الفورية والمجانية بين فروعه وسهل على المتعاملين إجراء عمليات السحب والايداع والتحويل من أي فرع من فروع المصرف وفي أي محافظة دون الحاجة للذهاب إلى الفرع الذي يوجد فيه الحساب الأساسي نتيجة لعمليات Inter branching التي أصبحت متاحة. ونتيجة إنهاء عمليات الأتمتة تفرغ المصرف للمنافسة واستقبل عام 2008 بقرض السيارة الذي طرحه ليلبي بشكل أفضل احتياجات المتعاملين، فبمجرد عرض الإعلان الخاص بهذا القرض على اللوحات الإعلانية الطرقية ومعرفة محتواه كان له التأثير القوي في سوق السيارات، ووصل عدد السيارات المستجرة بقرض من المصرف 9740 سيارة، وحجم الإقراض لقرض السيارات بلغ 4811510014 ل.س. وخلال النصف الأول من العام أطلق المصرف قروضاً بالجملة تحمل مزايا تنافسية حقيقية نذكر منها قرض المصاعد وكذلك قرض السيارات السياحية بدفعة ابتدائية بنسبة 39٪ من قيمة السيارة وبعمولة 1 و2 و3٪ فقط، وقرض سخانات الطاقة الشمسية، ووصل عدد السخانات 4944 سخاناً شمسياً خلال فترة لا تزيد على ستة أشهر بمعدل 824 سخاناً في الشهر، وبلغ حجم الإقراض الإجمالي للسخانات الشمسية 345932816 ل.س. واستهل المصرف الربع الرابع من العام بقرض الإكساء. كما أطلق بطاقات ائتمانية جديدة على غرار بطاقة 50 فوق الراتب وبقيم جديدة وصلت إلى 500 ألف ليرة سورية للبطاقة الذهبية و300 ألف ليرة لبطاقة البلاتين و100 ألف ليرة سورية للبطاقة الفضية. وصل عدد البطاقات المصدرة من كل نوع حتى تاريخ 24/12/2008: البطاقات المحلية: 228144 بطاقة. البطاقات الحدودية: 247512 بطاقة. العالمية: 1587 بطاقة. عيد الأم: 1577 بطاقة. 50 فوق الراتب: 7538 بطاقة. البلاتينية: 220 بطاقة. الفضية: 81 بطاقة. الذهبية: 785 بطاقة. البطاقات المجددة: 83590 بطاقة. نظام الدور مجاني والمصرف مستمر بتدريب وإعادة تأهيل الكوادر العاملة لديه إن كان على صعيد الدورات الخاصة باللغة الإنكليزية أو الاختصاصات المصرفية المختلفة أو الحاسوب من خلال الدورات التدريبية التي يخضع لها العديد من العاملين لصقل خبراتهم وتطوير مهاراتهم فضلاً عن اعتماد المصرف على ما يتم تقديمه من طلبات خاصة من الفروع التي تجد حاجة لدى بعض كوادرها لاتباع دورات تدريبية باختصاصات معينة في العمل المصرفي فيتم إخضاعها لهذه الدورات إضافة إلى توفير مقر خاص بالتدريب لمن يجد بنفسه حاجة إلى تعلم اختصاصات جديدة، وقد أخذ تفعيل العمل بالنظام الجديد للمصرف بعد إنهاء أتمتة أعماله حيزاً كبيراً من الاهتمام على صعيد العمل التقاني والإداري معاً والذي تطلب بدوره خبرات ومهارات جديدة تم تدريب العاملين عليها وهذا من الأمور المطلوبة والأساسية ولا تزال الجهود تبذل في سبيل إتمام خطته بالوصول فيما يقدمه من خدمات لمستويات متقدمة. كما عمل على نشر نظام الدور الذي أنجزه بزمن قياسي وبتكلفة أقل من 15٪ من قيمة المناقصة الأخيرة التي أقيمت من أجله، وقد تم تركيبه في معظم فروع المصرف المنتشرة في أنحاء سورية كما عرض المدير العام استعداد المصرف لمنح نظام الدور مجاناً لجميع جهات القطاع العام حيث إن تطبيقاته كبيرة وتخدم الجهات التي فيها ازدحام كمديريات الجمارك والتأمين والمصارف والجامعات. وسعى المصرف إلى الربط مع عدد من المصارف العاملة في القطر لتمكين حاملي كافة البطاقات الإلكترونية من استخدام صرافات التجاري السوري، والذي يتيح أيضاً لحاملي بطاقات المصرف التجاري السحب من صرافات تلك المصارف، ووصل عدد الصرافات المركبة في كافة المحافظات والقرى والأحياء الفرعية 452 صرافاً آلياً موزعة على النحو التالي: عدد الصرافات الآلية بالخدمة 284 صرافاً. التي سيتم وضعها في الخدمة قريباً 161 صرافاً. عدد الصرافات قيد التركيب 7 صرافات. وهنالك مواقع جديدة للصرافات قيد التجهيز عددها 37 موقعاً سيتم وضعها في الخدمة لاحقاً بعد تهيئة مقراتها وخطوط الاتصال اللازمة.كما يعمل المصرف على استكمال عمليات الفوترة الإلكترونية لكل من المالية والاتصالات والكهرباء. البطالة المقنعة عالج المصرف البطالة المقنعة لديه من خلال الاستفادة من عمليات تدريب كوادره على الحاسب، اللغة، مكافحة غسل الأموال، التعامل مع الزبائن، النظام المؤتمت الجديد.. كما وسع وبشكل ملحوظ عدد فروعه في مختلف المدن السورية فتم افتتاح فروع جديدة ومكاتب خدمات مصرفية وكوى صرافة ومراكز تسليف وقضايا وعمليات خارجية ومراكز السيولة النقدية، كما أعاد النظر بالتوزيع الجغرافي لمواقع فروعه فدمج بعضها ليكون توزيعاً أشمل وأعم، ووصل عدد فروع المصرف إلى 57 فرعاً، وعدد المكاتب الخدمية 26 مكتباً تم وضعها في الخدمة، وهناك 24 مكتباً مجهزاً بانتظار وضعها بالخدمة. وفيما يخص سياسة المصرف التسليفية فقد حقق المصرف قفزة جيدة على صعيد تبسيط إجراءاته، ومن خلال البحث عن قنوات تسليفية جديدة والعمل على تعزيز ودعم منح القروض بأنواعها طويلة ومتوسطة وقصيرة الأجل، وتفعيل العمل بالتمويل الآجل والدفع المؤجل في الاعتمادات المستندية ضمن المصرف.. وفيما يلي نتائج المصرف التجاري السوري للعام 2008: بلغت التوظيفات لغاية 31/10/2008 (أحدث البيانات المتوافرة لتاريخه) مبلغ 4327725 ليرة سورية موزعة حسب ما يلي: قطاع عام: 410628 مليوناً. قطاع خاص: 22097 مليوناً. حسب القطاعات: الزراعي 17 مليوناً. التجاري 425208 ملايين. الصناعي 1376 مليوناً. العقاري 1 مليون. الخدمات 6123 مليوناً. حسب الآجال: طويلة الأجل: 70864 مليوناً. متوسطة الأجل: 22198 مليوناً. قصيرة الأجل: 339663 مليوناً. الودائع: بلغت كتلة الودائع لغاية 31/10/2008 مبلغ 406193 مليون ليرة سورية موزعة كما يلي: قطاع عام: 210230 مليوناً. قطاع خاص: 195963 مليوناً. حسب نوع العملة: بالليرات السورية: 326877 مليوناً. بالعملات الأجنبية: 79316 مليوناً.
|
||||||||||||||||||||||||||||||||
