|
|
قواتنا المسلحة تبسط السيطرة على حي الأفران والمسالخ بجوبر وعلى جانبي طريق دمشق - حمص في حرستا .. الإرهابيون يرتكبون مجزرة جديدة بريف القصير.. القضاء على العشرات من إرهابيي «النصرة» وتدمير رشاشات ثقيلة بريف دمشق و4 مدافع م .ط بحلب وأوكار بريفي حمص وإدلب وضبط زجاجتين من «السارين» في وكر بحماة محافظات في محاولات يائسة لكسر إرادته وصموده, الأمر الذي ترجمه الإرهابيون بارتكاب مجزرة جديدة بحق عائلة واحدة بريف القصير في حمص, وبإطلاق المزيد من قذائف حقدهم الأسود على الأحياء السكنية في الدويلعة بدمشق, ولكن ذلك لم يثن جنودنا البواسل عن مواصلة مهمتهم الوطنية, التي تتوج كل يوم بتحقيق انجازات جديدة على الأرض, وتكبيد الإرهابيين المزيد من الخسائر في الأرواح والعتاد. بسط السيطرة على حي الأفران والمسالخ بجوبر وعلى جانبي طريق دمشق - حمص في منطقة حرستا ففي اطار عملياتها المتواصلة في ملاحقة الإرهابيين في ريف دمشق أوقعت وحدات من جيشنا الباسل أمس قتلى ومصابين في صفوفهم بينهم متزعمون لمجموعات إرهابية وأحكمت سيطرتها بالكامل على جانبى طريق دمشق حمص في منطقة حرستا.
وذكر مصدر مسؤول لمندوبة سانا ان وحدة من جيشنا الباسل اشتبكت مع مجموعة إرهابية في المزارع المحيطة ببلدة المليحة وأوقعت معظم أفرادها قتلى ومن بينهم إبراهيم عبيد وزكريا زبيدي في حين دمرت وحدة ثانية تجمعاً للإرهابيين غرب بلدة الشيفونية ومن بين القتلى عبادة خبية واحمد السومطري. وأضاف المصدر ان وحدة من جيشنا الباسل أحكمت السيطرة على الطريق الدولي دمشق - حمص في المنطقة المتاخمة لمدينة حرستا من الجانبين الشرقي والغربي بعد ان قضت على إرهابيين كانوا يستهدفون المواطنين والسيارات المارة ومن بين القتلى ثلاثة من متزعمي الإرهابيين وهم حسام عبور و عبدو العص و عثمان ضبنج. وأشار المصدر الى انه تم تدمير رشاشين ثقيلين شرق مدينة الزبداني وإيقاع ما يزيد على20 إرهابياً قتلى وإصابة آخرين بينهم متزعم إحدى المجموعات الإرهابية فيما يسمى لواء أحرارالشام وعطا عكرمة. وفي وادي بردى بين بلدتي افره ودير مقرن اشتبكت وحدة من جيشنا الباسل مع مجموعة إرهابية كانت تروع الأهالي وتعتدي على ممتلكاتهم وأوقعت أفرادها بين قتيل ومصاب من بينهم اسعد وردة ومحمود شعبان. الى ذلك بسطت وحدات من جيشنا الباسل سيطرتها على حي الأفران والمسالخ في جوبر بعد ان قضت على أفراد مجموعات إرهابية ودمرت أسلحتهم ومن القتلى احمد مطاوع وقضت على 7 إرهابيين وصادرت أسلحتهم عند الجامع الكبير.
ولفت المصدر إلى أن وحدات من جيشنا الباسل واصلت عملياتها في ملاحقة أفراد المجموعات الإرهابية في برزة والمزارع المحيطة بها وأردت عددا من الإرهابيين قتلى ومصابين من بينهم عمر بارة و اياد كنينة. من جهة أخرى أفاد مصدر عسكري أن وحدة من جيشنا الباسل دمرت أوكارا لمجموعات إرهابية تابعة ل»جبهة النصرة» في منطقة النبك بينما قضت وحدة ثانية على متزعمين لمجموعات إرهابية مسلحة في مزارع تل أبو سعية وقرب جامع التقى في خان الشيح. 4 جرحى بقذائف هاون أطلقها إرهابيون على الأحياء السكنية في الدويلعة من جهة ثانية استهدف إرهابيون بثلاث قذائف هاون الأحياء السكنية في منطقة الدويلعة بدمشق ما أدى الى اصابة 4 مواطنين بجروح وإلحاق أضرار مادية كبيرة. وذكر مصدر مسؤول لمندوبة سانا ان قذائف الإرهابيين سقطت في توقيت يشهد حركة نشطة للأهالي وأدت إلى إصابة 4 مواطنين بجروح وإلحاق أضرار مادية في الأبنية السكنية والممتلكات والسيارات المركونة بالمكان. تدمير 4 مدافع م .ط ومقتل العديد من إرهابيي «النصرة» بحلب وريفها إلى ذلك وفي اطار عملياتها المتواصلة ضد الإرهابيين في حلب وريفها أوقعت وحدات من جيشنا الباسل قتلى ومصابين في صفوفهم في محيط السجن المركزي وخان العسل ودمرت أسلحتهم وأدوات إجرامهم وذخيرتهم بينها عدد من المدافع المضادة للطيران. وأفاد مصدر مسؤول لمراسلة سانا ان وحدة من جيشنا الباسل اشتبكت مع إرهابيين عند معمل اندومي في منطقة خان العسل وأوقعت معظمهم قتلى بينهم عدد من القناصين في حين قضت وحدة ثانية على عدد من متزعمي المجموعات الإرهابية المسلحة في منطقة الشعار ودمرت أسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم. وأضاف المصدر انه تم تدمير مدفعين عيار 23مم مضادين للطيران وعدد من أوكار إرهابيي «جبهة النصرة «في حندرات والمنطقة الصناعية وشرق معمل الزجاج وجنوب غرب مطعم البلاكا في محيط سجن حلب المركزي. واشار المصدر الى أن وحدة من جيشنا الباسل اشتبكت مع مجموعة إرهابية مسلحة كانت ترتكب أعمال سلب ونهب وقطع للطرقات على طريق المسلمية حلب وأوقعت 18 من أفرادها قتلى ودمرت أسلحتها وذخيرتها بينها مدفع عيار 23 مم مضاد للطيران. إلى ذلك قضت وحدات من جيشنا الباسل على مجموعات إرهابية مسلحة في حريتان وقريتي الكليرية وعبطين في ريف حلب الشمالي ودمرت لهم مدفعا عيار 23 مم مضاداً للطيران في حين أوقعت وحدة من جيشنا الباسل قتلى ومصابين في صفوف إرهابيين عند شركة تويوتا على طريق عام حلب ودمرت أسلحتهم. كما اشتبكت وحدة من جيشنا الباسل مع مجموعة ارهابية مسلحة كانت تحاول الاعتداء على احد الحواجز العسكرية في منطقة الراشدين بحلب وصادرت عبوتين ناسفتين احداهما مجهزة بجهاز تحكم ومعدة للتفجير عن بعد وبندقية حربية آلية وعددا من الوثائق كانت بحوزتهم. الإرهابي شعبو يقر بقيامه بأعمال إجرامية وذكر مصدر مسؤول أن الاشتباك أسفر عن مقتل الارهابيين محمد رضا الحمود ومحمد حسون وعبد الكريم منافيخي والقاء القبض على الارهابي يحيي شعبو الذي أقر في لقاء مع مراسلة سانا أنه ينتمي الى مجموعة ارهابية يتزعمها أبو علي الصليبة وأنه تلقى تدريبا داخل المجموعة على كيفية زرع العبوات الناسفة قبل أن يتم تسليحه ببندقية حربية آلية وتزويده بكميات كبيرة من الذخيرة لاستهداف المواطنين. واشار الارهابي شعبو الى انه لم يتقاض اي مال من متزعم المجموعة الذي دعاهم الى القيام بالسرقة والسلب والنهب واقتحام منازل المواطنين للحصول على المال. واعترف الارهابي شعبو بأنه شارك مع ارهابيين أخرىن في نصب الحواجز على الطرقات والقيام بعمليات سطو وسلب ونهب للمواد الغذائية والتموينية والمحروقات ومنعها من الوصول الى داخل مدينة حلب. مقتل عشرات الإرهابيين باقتتال على تقاسم المسروقات في إعزاز في غضون ذلك نشب اقتتال بين مجموعتين ارهابيتين في قرية تنب بمنطقة اعزاز بريف حلب اثر خلاف بينهما على تقاسم أموال ومسروقات نهبوها من ممتلكات المواطنين والمؤسسات الخدمية في المنطقة. وذكر مصدر مسؤول لمراسلة سانا ان الاقتتال وقع داخل أحد أوكار الإرهابيين في القرية وأسفرعن مقتل عشرات الإرهابيين وإصابة آخرين. وأضاف المصدر ان الإرهابيين استخدموا في اقتتالهم الذي استمر عدة ساعات مختلف الأسلحة الرشاشة والقنابل الهجومية ما أدى إلى تدمير الوكر بشكل كامل. وأشار المصدر إلى أن اقتتالا آخر نشب بين إرهابيين بعضهم من «جبهة النصرة « في منطقة الميسر بمدينة حلب نتيجة خلافات على زعامة المجموعات الإرهابية وتقاسم النفوذ في المنطقة ما أدى إلى سقوط معظم الإرهابيين قتلى. مصدر عسكري : ضبط زجاجتين من غاز السارين السام في وكر للإرهابيين بحماة من جهة ثانية قال مصدر عسكري ان وحدة من جيشنا الباسل ضبطت زجاجتين من غاز السارين السام خلال مداهمتها لوكر مجموعة ارهابية مسلحة في حي الفراية بمدينة حماة. وأضاف المصدر لمندوب سانا انه عثر في الوكر أيضاً على بنادق آلية ومسدسات حربية وعبوات ناسفة وأجهزة اتصال اضافة الى نفق بأحد المنازل يتفرع الى عدة اتجاهات في الحي نفسه كان يستخدمه الارهابيون في تنقلاتهم وأعمالهم الارهابية. مقتل العديد من الإرهابيين ومصادرة صواريخ «لاو» إسرائيلية الصنع بريف حمص من جهة ثانية وفي اطار عملياتها المتواصلة ضد الارهابيين في مدينتي القصير والرستن وريفهما قضت وحدات من جيشنا الباسل أمس على أعداد منهم وصادرت اسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم بينها صواريخ اسرائيلية الصنع. وأفاد مصدر عسكري لسانا ان وحدة من جيشنا الباسل قضت على مجموعة ارهابية في مشحم شرق جامع بيت الزهوري بالحارة الشمالية من مدينة القصير وأوقعت عددا من أفرادها قتلى واصابت آخرين. واضاف المصدر انه تم القضاء على مجموعات ارهابية مسلحة في عدد من أحياء مدينة القصير ومن بين القتلي أكرم محمود البطحيش ومحمد الشواش ومحمد النعمة ومحمد خالد عنقور ومحمد الرفاعي طماس ومصطفى الحسون وعبد الرحيم بلال وحسن حافظ ومحمد حاج محمد وزياد عطا عكرمة ومحمود شحادة اضافة الى عبد المولى اسماعيل وهو متزعم مجموعة في جبهة النصرة. وفي الرستن تصدت وحدة من جيشنا الباسل لمجموعات ارهابية مسلحة كانت تقوم بالاعتداء على الاهالي والمواطنين في قرية كفرنان وأوقعت معظمهم قتلى ومصابين. واشار المصدر الى أنه تمت مصادرة أسلحة وذخيرة كانت بحوزة الارهابيين ومن بينها 17 بندقية حربية آلية وقاذفا أر بي جي مع حشوات دافعة وثلاثة صواريخ لاو اسرائيلية الصنع وعدد كبير من طلقات الدوشكا وقنابل يدوية مع اجهزة اتصال حديثة اضافة الى مخطط توضيحي للمنطقة وكمية من حبوب المخدرات. في هذه الأثناء واصلت وحدات من جيشنا الباسل عملياتها ضد تجمعات الإرهابيين وأوكارهم في ريف حمص وألحقت خسائر فادحة في صفوفهم. وذكر مصدر عسكري لسانا انه تم القضاء على 4 إرهابيين كانوا يرتكبون أعمال قطع للطرقات وسلب ونهب قرب البيارات الغربية على طريق عام حمص تدمر ومصادرة أسلحتهم وذخيرتهم ووثائق مزورة. مجزرة جديدة للإرهابيين ضحيتها 4 مواطنين من عائلة واحدة بريف القصير من جهة ثانية وفي إطار العمليات الإجرامية التي يرتكبها الإرهابيون ضد المواطنين الآمنين في منازلهم ارتكبت مجموعة إرهابية مسلحة أمس مجزرة بحق عائلة مؤلفة من أربعة أشخاص في ريف القصير بحمص. وذكر مصدر مسؤول لمراسل سانا ان أفراد المجموعة الإرهابية قاموا بتصفية العائلة في منزلها الكائن بين قرية الضبعة والمنطقة الصناعية في مدينة القصير قبل أن يقوموا بسلب ونهب محتويات المنزل وتدميره. وأضاف المصدر ان من بين الشهداء المواطنة يسرى عبد الرحمن القيسي إضافة الى ثلاثة شبان آخرين. تدمير أوكار للإرهابيين بريف إدلب في غضون ذلك دمرت وحدات من جيشنا الباسل أوكاراً وتجمعات للإرهابيين في دركوش وقرب مفرق الجانودية بريف جسر الشغور ومعسكر الشبيبة وبنش وتفتناز وسرجة والنيرب وجدار بكفلون وأبو الضهور ومعرة النعمان وجرجناز وجبل الأربعين وسرمين. وذكر مصدر عسكري لسانا أنه تم إيقاع جميع أفراد مجموعة إرهابية مسلحة قتلى ومصابين في تلة كفرحايا بريف ادلب إضافة إلى تدمير وكر للإرهابيين في منطقة الراب والياتهم وأسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم. أهالي الدلبة يتنفسون الصعداء بعد القضاء على الإرهابيين: الجيش أعاد الأمن والطمأنينة إلى نفوسنا ريف دمشق - سانا -الثورة: اطفال يلهون في شوارع القرية الوادعة تحت اشعة الشمس في اليوم الاول من حزيران صورة تعكس بجلاء الاحساس بالامان الذي يظلل الدلبة القرية التي اعاد لها جيشنا الباسل أمس الأول مع ثلاث قرى اخرى سكا وتل سكا والمنصورة الامن والاستقرار بعد ان اجهز على تجمعات الارهابيين ودك اوكارهم واجبر آخرين على الفرار تحت ضرباته القاضية في عملية خاطفة لم تتجاوز السويعات. اهالي هذه القرى يخرجون بطبيعتهم الدافئة لملاقاة الضيف فكيف اذا كانوا حماة الديار في الشوارع والساحات اخذوا يرحبون بعناصر الجيش في حالة من الاطمئنان البادية على محياهم يتسارعون وهم يتنفسون الصعداء لقص هول ما عاشوه في الفترة الماضية كمن يريد أن يتأكد ان امرا سيئا نزل به وقد انتهى الآن حيث حاولت المجموعات الارهابية فرض حصار على هذه القرى فمنعوا الطلبة من خوض امتحاناتهم والمرضى من تلقي العلاج. لم يكن بالامر السهل على الطالب عبد الكريم اسعد تقديم امتحانات شهادة التعليم الاساسي التي انتهت قبل يومين وسط التهديدات التي كان يتلقاها من افراد المجموعات الارهابية التي كانت متواجدة في قريته الدلبة في منطقة النشابية بالغوطة الشرقية. يقول أسعد في لقاء مع موفدة سانا الى الدلبة: تلقيت وزملائي تهديدات مرات عدة من الارهابيين يحذروننا فيما لو اصررنا على تقديم الامتحان لكن اصراري كان اقوى على الاستمرار لانني شعرت ان انجاز الامتحان هو الطريق الصحيح لمواجهة هؤلاء القتلة الذين يسعون الى تدمير حياتنا ومستقبلنا. اما الرغبة التي تراود اسعد حاليا حول مستقبله عدا عن اتمام تعليمه فهي ان يكون ضمن صفوف الجيش العربي السوري. نايف خلف فتى لم يتجاوز الخامسة عشرة من عمره صديق لأسعد انضم الينا فيما كنا نجلس على الرصيف قرب جامع البلدة وسط القرية يساعد ابويه في اعالة اسرته حيث يعمل في احدى مزارع الخيول الاصيلة. وقال: ان الإرهابيين كانوا يترددون على المزرعة لاخافتنا لكن لم يفلحوا بجعلنا نغادر بيوتنا وارضنا وعملنا اننا لا نخاف إلا من الله عز وجل. ايام من الرعب عاشتها ام انس من اهالي الدلبة تحكي بأسى كيف ان ارهابيي جبهة النصرة نهبوا وسرقوا المؤسسات الخدمية والممتلكات الخاصة وحاصروا القرية فحالوا دون وصول المرضى الى المشافي للتداوي تقول ام انس التي جاءت مع زوجها مرحبة بجنود الجيش العربي السوري ان الارهابيين كانوا يجوبون القرية بسرعة كبيرة في سيارات ووجوههم مخفية بقماش اسود لا يظهر منها إلا العيون مشهرين السلاح فنلزم بيوتنا خوفا من قتلنا. وفي سكا المجاورة لبلدة الدلبة يخرج الاهالي لملاقاة عناصر الجيش العربي السوري يهتفون لحماة الديار الذين اعادوا لهم حياتهم الطبيعية بعد ان حاولت المجموعات الارهابية مصادرتها. ابراهيم اسماعيل ابن الرابع والسبعين عاما وهو جد ل 74 حفيدا كما يقول يسارع للحديث عن احساسه بالامان بعد الخوف الذي كاد يفقده صوابه على عائلته الممتدة الى ابناء واحفاد وابناء الاحفاد ويؤكد ان الجيش يؤمن للاهالي كل احتياجاتهم من المواد الغذائية والاساسية التي يطلبونها رافعا يديه بالحمد والشكر لله عز وجل بعودة الامن الى البلدة. وبالقرب من بلدة المنصورة استعاد اهل المالكية القرية المجاورة مزاولة حياتهم الطبيعية بعد ان امن محيطهم في البلدات الاربع وخلت من الارهابيين وجرائمهم ويقول محمد حمادة الذي كان يسوق قطيعا من الغنم ان وجود الجيش بالقرى المجاورة لقريته ادخل الطمأنينة الى قلوب اهالي القرية الذين كانوا يتخوفون من امتداد اعمال المجموعات الارهابية واجرامها الى قريتهم.
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
