وممّا نُشِر في العدد قصة بعنوان «كنز نزار الثمين» كتبتها ميس العاني، ورسمتها غالية اليوسف، وقصّة بعنوان «أبي مشغول جداً» ترجمتها سلام عيد، ورسمها رامي الأشهب، وسيناريو «مغامرات فصيحة» بعنوان «لمَ خسر الفريق؟» كتبتْهُ أريج بوادقجي، ورسمَتهُ رنا قويدر، وصَحِبَنا سيناريو «شحبور ودحبور» الذي يكتبه ويرسمه حسام وهب إلى مدينة البندقية الإيطالية.
وجاء في باب «فكّر معنا» الذي تُعِدُّهُ ديمة إبراهيم عددٌ من الفقرات المُسلّية والممتعة كفقرة «سؤال وجواب»، وفقرة «للقصة تتمة».
ومن القصائد المنشورة في العدد قصيدة من أرشيف المجلة القديم بعنوان «الكناري الساحر» للشاعر الراحل سليمان العيسى، وقد رسمها محمد الصيرفي، أمّا كلمة العدد فجاءت فيها قصيدةٌ بعنوان «أدوات الحلم الأكبر» لرئيس تحرير المجلة قحطان بيرقدار، وقد رسمها رامز حاج حسين.
وكانت لوحةُ غلاف العدد الذي يخرجه هيثم الشيخ علي للفنّان عمر شريف، وهي مستوحاةٌ من قصيدة للشاعر عباس حيروقة بعنوان «أرسم وطني»، وهي منشورة على الغلاف نفسه.