وقد دعا الشباب السوري إلى وحدة الصف وتعزيز الوحدة الوطنية التي تحقق أمن واستقرار الوطن، وأكدوا أن من يريد الإصلاح لا يرتكب أعمال قتل وتخريب لافتين إلى أن الحوار الوطني هو السبيل إلى تحقيق عزة ومنعة الوطن.
تفاصيل كثيرة لمسناها لدى لقائنا عينة من هؤلاء الشباب في عدد من المحافظات السورية والتفاصيل في هذا الريبورتاج:
* بسام زهر الدين: ليس هناك أجمل من التعبير عن الفرح بعفوية هذه المسيرات ورونق تنوع الحضور بين شاب وكهل وطفل صغير وتزيين المسيرة بزغاريد النساء و(الجوفيات) التي صدحت بها حناجر الشباب.
* فادي بدران: يحق لنا التعبير عن وفائنا للوطن وقائده بعد أن انكشفت المؤامرة بتفاصيلها ليثبت السوريون من جديد أنهم عصيون على الاختراق ولن ينال منهم أحد مهما حاول إحكام تآمره
* يارا جودية: لا كلام اليوم إلا عبارات الوفاء والتقدير والشكر والامتنان والفخر والعزة بكل مواطن سوري أثبت وطنيته وحرصه على بقاء سورية في منأى عن الاخطار والضعف.
* المعز قيسية: سنمضي قدماً لحماية وطن العزة والكرامة وهو إثبات جديد على مناعة شعبنا وقدرته على فهم الأحداث وفهم المصلحة الوطنية والعروبية.
* لطفية عبيد الناصر: تعجز الكلمات عن الوصف ونحن نشاهد هذه اللوحة الجميلة لأبناء الوطن وهم يرسمون الغد المشرق لسورية الحبيبة ويدعمون برنامج الإصلاح الشامل الذي يقوده السيد الرئيس بشار الأسد ،إنها لوحة فسيفسائية تعودنا على مشاهدتها في وطن الحضارة سورية ولتكن رسالة للطامعين بأن سورية ستبقى عصية وقوية وكل مؤامراتكم ستبوء بالفشل على عتباتها وسورية بفضل وعي أبنائها المخلصين ستبقى بخير.
* جدعان الصالح: نقول نعم لمسيرة الإصلاح التي يقودها السيد الرئيس بشار الأسد وهذه الآلاف من شرائح المجتمع التي خرجت لتقول للعالم أجمع ولقنوات الفتنة إننا هنا نختار طريقنا الصحيح مبني على أمرين حب الوطن وحب قائده.
* حازم بطاح: كلمات تخرج من القلب ممزوجة بعبارات جميلة نزفها لقائدنا ونقول له إننا هنا لندعم مسيرة الإصلاح ونقول نعم للحوار الوطني ونقول لدول العالم التي تحاول أن تزج نفسها مرة هنا ومرة هناك إننا نرفض التدخل الأجنبي في شؤوننا الداخلية، سورية ستخرج أقوى مما كانت عليه لأنها بلد الحضارة وبلد المقاومة وسنبقى حاضنين وداعمين للمقاومة ونعاهد السيد الرئيس على المضي قدماً خلف مسيرته الحكيمة.
* فارس الخليف: كل الحب لك يا سيد الوطن فكلماتك التي خاطبت بها الشباب كان لها وقعها الكبير علينا نحن جيل الشباب وهذا ما يزيد من عزيمتنا لنكون دائماً كما تريدنا وهذا ليس غريباً على شعب سورية وكما قال سيادته: إن من ينتمي للشعب السوري رأسه دائماً مرفوع ونحن نقول: إن رأسنا مرفوع بأمرين الأول: لأننا ننتمي للشعب السوري والثاني: لأنك قائدنا ومعك نمضي في مسيرة الإصلاح.
* طلاع العيفان: كلمات سطرناها بأحرف من ذهب وصورة رسمناها بأيدينا عبر كل المحافظات فكانت صورة متكاملة, إنها صورة أبناء الوطن يتجمعون في ساحات الوطن ليؤكدوا تمسكهم بوحدتهم الوطنية وليدعموا برنامج الإصلاح الذي يقوده السيد الرئيس بشار الأسد وليس غريباً على هذا الشعب الذي تجمعه علاقة الحب مع قائده ونحن اليوم نمضي يداً بيد نعمل معاً لبناء سورية الحديثة.
* علي المجلاد: عندما نفتح دفاتر التاريخ نعرف أن سورية حاضرة في صفحاته لأن سورية وطن الحضارة ومن يملك الحضارة يملك القرار وعندما يكون القرار للشعب فلهذا معان كثيرة واليوم أبناء سورية قالوا كلمتهم لأنهم أحبوا وطنهم وقائدهم فخرجوا ليدعموا مسيرة الإصلاح والصورة التي نشاهدها اليوم معبرة ومن يشاهد هذه الجموع الكبيرة من أبناء سورية يعرف أن الشعب اختار صون وطنه والالتفاف خلف قائده.
* يحيى عصفور: شاركنا في المسيرة المليونية لنؤكد بأننا مع القائد الأسد كما كنا وكما سنبقى، هتفنا بالروح بالدم نفديك يا أسد الأمة، يا محقق رغبات وطموحات الشباب يا من يقف بكل قوة وصلابة في وجه كل التحديات.
* ليزا سلوكجيان: وطننا غالٍ علينا ولا نسمح لأي أحد العبث به والمسيرات المليونية أكبر تأكيد على أننا مع الوطن الذي عشنا ونعيش على أرضه بكل أمان وازدهار في هذه المسيرات كانت المحبة واضحة من جماهير حلب لكل من القائد والجيش وقوى الأمن الداخلي.
* ياسر طبشو: بالروح بالدم نفدي الوطن بكل ما نملك وبأغلى شيء نفدي قائد الوطن، جئنا لنجدد الولاء والوفاء للوطن وقائده السيد الرئيس بشار الأسد، جئنا لنؤكد لكل القنوات المغرضة ولكل من يسيء للوطن أننا جميعاً نفدي الوطن والقائد الأسد.
*عمار طحان: هكذا نحن شباب الوطن.. هكذا علمنا القائد الخالد وهكذا نحن مع القائد بشار الأسد السياج المنيع في الحفاظ على الممتلكات والإنجازات.. وها نحن نثبت ذلك من خلال مشاركتنا اليوم في هذه المسيرة التي جمعت كل أطياف الوطن.
* محمد علي الزايد: مساهمتنا تنبع من حبنا وعشقنا للوطن وقائده السيد الرئيس بشار الأسد راعي الشباب وقدوتهم محقق طموحاتهم، جئنا لنقول له نحن معك.. شبابك جنود مخلصون في الدفاع عن كل ما يعكر صفو الوطن.. سر أيها القائد بنا إلى حيث تريد فالله معك والشعب معك والكل يدعو لك بالنصر.
* عماد كوكه: هكذا هم شباب الوطن كما تربوا في منظمتهم على حب وعشق الأرض والوطن سيبقون كذلك وسيؤكدون للجميع أن الوطن أغلى شيء وأن القائد في قلوب الجميع وخير تعبير عن ذلك هذه المسيرة المليونية.
* نسرين محمد: من قلوبنا ومن أفئدتنا وبكل مشاعرنا وأحاسيسنا نهتف ونردد بالروح بالدم نفديك يا وطن وقد عبرنا عن ذلك من خلال حملات التبرع بالدم وزيارة الجرحى وقوى الأمن الداخلي وها نحن اليوم نكمل فعالياتنا بهذه المسيرة التي عبر فيها الجميع عن عشقه ومحبته للوطن والقائد.
* علاء رستم: ليبقى عزك سورية مرفوعاً بقائد رسم على وجه شعبه الفرحة فكلماته الصادقة النابعة من قلب سوري إلى كل سوري كانت تتغنى بها شفاه أبناء الأمة فلمسنا اليوم نحن كسوريين محبة السيد الرئيس العميقة لكل مواطن في بلده حيث كان خطابه يفوق ما نطمح إليه حيث كان شاملاً لكافة الجوانب وتطرق لأكثر من جانب.
* نغم قدسية: كلماتي تعجز عن التعبير ولا تكفي المساحات والورق لأعبر عن سعادتي وفرحتي لا توصف فكلمات السيد الرئيس ينبث منها شعاع الأمل والخير كما تبث الشمس شعاع الدفء فبقوله سورية بخير زرع الراحة في قلب شعبه فنحن كسوريين نحمل الهوية السورية يكفينا فخراً أن يكون وطننا بخير مزدهر بالعطاء بظل قائد حكيم فالأمن والأمان برأينا كسوريين هو ذروة الإصلاح.
* نور سكري: تكاد الفرحة لا تسعني منذ سمعت خبر بأن السيد الرئيس سيطل علينا بخطابه فمهما قلت أكون قد قصرت بالمشاعر وما إن أطل علينا عبر شاشتنا ليخبر كل شخص بأن سورية لا تتحارب من أبنائها حتى زادت لدي مشاعر العزة والفخر بأني سوري، وعندما خص السيد الرئيس بخطابه الشباب شعرت بالمسؤولية أكثر لكي لا أخيب أمل قائدي بنا كشباب فأعاهدك يا خير قائد أنجبته البلاد بأن نكون عند هذه الثقة فنحن معك.
* مهند حوكان: كنت أنتظر بشغف لا يكاد يوصف لكي أسمع خطاب السيد الرئيس بشار الأسد وما إن سمعته حتى شعرت بترانيم في كل حرف يقوله حيث كما عهده شعبه يحتضن وطنه بالحب والكرامة فهنيئاً لنا كسوريين بقائد رفع شأن بلده عالياً.
متابعة: أسامة زين الدين- مالك الجاسم- محمد القاضي-لمى فريز كيالي