والمستمرة في صالات الأفراح الكائنة في المنطقة المذكورة والتي تبدأ من الساعة الثانية عشرة ليلاً حتى ساعات الصباح الأولى متمثلة بالعراضات وإطلاق العيارات النارية. ناهيك عن الصخب والضجيج اللذين تحدثهما زمامير السيارات. علماً أن أغلب هذه الصالات غير مرخصة ولاتلتزم بأوقات الدوام المحددة وفقاً للأنظمة والقوانين المرعية.
ويقول الشاكون : إن انتشار هذه الظاهرة ضمن الأحياء السكنية والحارات يتسبب لهم بإزعاجات دائمة لايمكن تحملها.
فلماذا لاتقوم الجهات المعنية صاحبة العلاقة بإلزام أصحاب الصالات بالأوقات المقررة والامتناع عن الإزعاج والضغط النفسي المتفاقم الذي يمارسونه على المواطن وحرمانه من النوم لبضع ساعات بعد عناء يوم عمل طويل.