وبينت وزيرة البيئة أن القيام بهذه الدورات يساهم في تبادل الآراء والمشاركة في العمل البيئي من أجل تحسين الواقع ، وبالتالي الاستفادة من الخبرات والكوادر المتوفرة في جميع الجهات الحكومية والخاصة والمجتمع الأهلي للوصول إلى بيئة سليمة ونظيفة ، منوهة إلى أنه تم تنفيذ خمس ورشات تدريبية لمنسقين من النوادي المدرسية والبيئية في دمشق وريفها في هذا المجال ويتم حالياً متابعة تطبيق مبادرات وبرامج توعية بيئية ضمن النوادي المدرسية .‏