عَ الماشــــــي..
جامعات الخميس 26-1-2012 ما علمناه بالنسبة لسكن طلاب الدراسات العليا في الكليات العملية أنه يوجد طالبان في كل غرفة، وبسبب ضغط الغرف هذا العام،
تم تخصيص عشرة غرف لطالبات الكليات الأدبية يقطن فيها 3 طالبات،وفي سؤال عن عدم تمكن العديد من طلاب الكليات النظرية من تأمين السكن لهذا العام جاء الرد لعدم وجود الشواغر ولهذا لابد من إحداث المزيد من الوحدات مستقبلا.
وعلمنا أيضا أن طلاب السنة الأولى ماجستير لهم الأولوية في الاستفادة من السكن ونظراً للأعداد الكبيرة وقلة الشواغر هناك صعوبة في تأمين السكن لطلبة السنة الثانية دراسات.
فإذا كان هذا الواقع في المدينة الجامعية بدمشق لطلبة الدراسات العليا تحديدا فلماذا لا يكون حالهم كحال السكن في جامعة تشرين حيث يدخل الطالب إلى غرفة مجهزة بكامل ما يلزم من أسرة وخزائن ومكاتب دون استهلاك وقت طويل من أجل تنظيم هذه الأمور وتسلمها والانشغال بتأمينها كما يوجد كل ما يلزم من هواتف وانترنت وغيره من خدمات داخل حرم السكن بينما يتعثر ذلك بجامعة دمشق يرجى بيان الوضع!.
|