ومهما يكن من أمر فإن التغيير ليس في مصلحة الفريق الذي بدأ يتلمس طريقه الصحيح بعد سلسلة من الهزائم والإخفاقات والاعتماد على نمط ونهج تدريبيين معنيين، وهومطالب الآن بالتغيير والاعتياد على طريقة أخرى، هذا من جهة ومن جهة أخرى فإن كانت أقوال رئيس النادي صحيحة بشأن الإقالة فنعتقد أن الوفاء للمدرب لا يكون بهذا الشكل وتحديداً بعد تركه تدريب فريق عربي شقيق من أجل عيون الطليعة.‏