وعن الإشراف على المشروع نوه إلى عدد من المتطوعين أصحاب الخبرة ومشاركات مسبقة في مجالات العمل التطوعي التنموي والفني إضافة لأصحاب خبرات في مجالي الإعلام والعلاقات العامة وتنظيم الحفلات وغيرها و اشخاص من ذوي الخبرات الفنية والموسيقية كماهر القاضي عازف كمان والمنسق علي المقداد وآسيا رجوب عازفة فلوت وأضاف باختلاف الفئات العمرية والمجتمعية والفكرية للمشاركين في الفرقة الذين لديهم مشاركات سابقة وخبرة في مجال العمل التنموي، وأشار أن الفريق يظهر بشكل مفاجئ في شوارع او اسواق او مطاعم او المبادرات التي تحدث في مدينة دمشق وعن الية عمل الفريق افاد بمشاركة الفرقة بعزف مجموعة من المقطوعات الموسيقية المختلفة التي تتناسب مع البيئة المحيطة للمكان التي تدخل السرور للاطفال اثناء قيامها بتقديم عروض تهتم بشريحتهم، اما اللوحات الفنية الراقصة فتختلف بحسب المكان والمساحة الموجودة لتأدية العرض حيث يتم التركيز على عدد من الجوانب الثقافية من غناء ورسم وتصوير ورقص وورشات رسم وتلوين وغيرها واختتم قوله بأن فرقة لاقونا ع الطريق غير تابعة لأي مجموعة بل هي فرقة فنية ثقافية تعمل بجهود فردية .‏