|
|
نوادرا لخف استراحة ورد في أخبار الحمقى أن امرأة جاءت إلى جارة لها تستعير منها خفاً لتمضي في حاجة وترده من ساعتها . فقالت لها جارتها :اصبري حتى أتم ترقيعه، فقد خرق وأسلمته إلى الإسكافي، وعندما يفرغ منه أعطيك إياه ولا تمري بمسمار لئلا يخرقه، فإنه جديد. ** حافية القدمين جاءت امرأة إلى زوجها والدم يسيل من أسفل قدمها ،فقال لها : ماذا أصابك يا امرأة ؟ فقالت : كنت أمشي في الطريق فدخل في قدمي مسمار. فقال لها مستهجنا : وكان الخف الجديد في رجلك! قالت: كنت حافية القدمين ،والخف الجديد سالم.
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
