|
سيارات المعوقين و الرسوم الجديدة قضايا المواطنين بالنسبة للمعوقين و الذي يتضمن : إعفاء هذه السيارات بموجب هذا المرسوم من كافة الضرائب و الرسوم الأخرى عدا الرسم الجمركي 25 % ولكن المفاجأة التي حصلت هذا العام هي إعادة تسجيل هذه السيارات و ذلك بتكليف أصحابها من قبل وزارة المالية برسوم جديدة وهي : الرسم السنوي ورسم سنوي سابق ورسم بيئة مع أن المرسوم واضح و صريح . وقد اعتمدت وزارة المالية في هذا التكليف على القانون - 34 لعام 2004 ولدى مراجعة هذا القانون في وزارة الشؤون الاجتماعية و العمل تبين أنه يتعلق فقط بتشكيل مجلس مركزي وفرعي للمعوقين و إعفائهم حتى من رسم لصق الطوابع في كل المعاملات الرسمية و لا يتعلق هذا القانون بسيارات المعوقين أبداً نرجو من الجهة المعنية صاحبة العلاقة إعادة النظر في هذا القرار و ذلك من أجل دعم و مساندة المعوقين و تخفيف المعاناة عنهم مادياً و معنوياً قرية الجرينات و مشكلة النبع تقدم أهالي وسكان قرية الجرينات التابعة لمنطقة صافيتا - ناحية سبه بمحافظة طرطوس بكتاب إلى المحافظة يحمل الرقم 2718 /ع تاريخ 25 / 7 / 2005 حيث تم إحالته إلى مديرية الري في طرطوس من أجل حل المشكلة العالقة بين أهالي قرية الجرينات و بعض المواطنين في قرية حصن سليمان و بجنة الجرد المتعلقة بموضوع حفر الآبار المرخصة و غير المرخصة في منطقة حصن سليمان العقارية و ذلك ما أدى إلى جفاف نبع الجرينات الموجود في القرية و الذي يروي الانسان و الزرع . فمنذ تكوين القرية ووجود البشرية على أراضيها كانت تروى من ذلك النبع كما هو مبين في السجلات و المصالح العقارية قديماً و حديثاً. و قد لبت الجهة المسؤولة مشكورة الشكوى التي تقدم بها الأهالي وقام المختصون بالكشف الميداني على النبع و الآبار الارتوازية فأثبتوا الضرر الواضح و الواقع على النبع , و عندما أنهوا أعمالهم . راجع الشاكون مديرية الري فكان الرد بأن الاجراءات الميدانية و الكشوف الحسية و الخبرات الدقيقة التي أجروها قدم فيها تقرير إلى المحافظة يتضمن ما يلي : ردم البئر غير المرخص , تغيير مواصفات البئر إذاكان مرخصاً في منطقة عقارية و مفتوحاً على أخرى. و الشاكون يتساءلون : بأي حق تعطى هذه الرخص للمواطنين ? إلى بلدية زملكا سكان و أهالي زملكا البلد - مزرعة بمحافظة ريف دمشق يعانون من انعدام النظافة في تلك المنطقة حيث تتراكم القمامة بشكل كبير مما يتسبب بتكاثر الحشرات الضارة و انبعاث الروائح الكريهة المزعجة و تحول المكان إلى بؤرة للجراثيم و الأمراض علما أن الأهالي اتصلوا بالبلدية و استجابت لمطلبهم و قامت بواجبها و لكن الوضع تكرر بعد ذلك و بقيت الأوساخ متراكمة على حالها دون ترحيل لمدة أسبوع . و السكان يؤكدون أن عمال النظافة لا يقومون بعملهم إلا بعد اتصالات عدة إلى البلدية . فلماذا لا تقوم الجهة المختصة بفرز عدد كاف من العاملين ليقوموا بتخديم المنطقة و ترحيل القمامة يوميا من الشوارع الرئيسية والطرقات الفرعية في أوقاتها المحددة و يضاف إلى ذلك تبديل الحاويات المهترئة و العمل على تعقيمها و غسلها مرة كل أسبوع على الأقل للمحافظة على صحة السكان و سلامتهم
|