المؤلف مفكراً ومما جاء في قوله: لم تعد الدراما بشتى أنواعها مجرد تزجية للوقت، فولكلورا سياحيا، استعراضا ترفيهيا، لهوا، خالصا، ولا ملئا لوقت الفراغ، إن الدراما فكر..
كلمة العدد كتبها د. علي القيم معاون وزير الثقافة رئيس التحرير وتحدث فيها عن مئوية نجيب محفوظ وخلص إلى القول: نجيب محفوظ سيظل محفوراً في التاريخ العربي والعالمي لأنه بحق شكل في عالمنا الأدبي مرجعية ثقافية واجتماعية، وكان نجاحه الأهم في وضع الرواية العربية على طريق واضحة.
وفي الدراسات والبحوث نقرأ: مابعد الحداثة/ علي وطفة.
الارتقاء في درجات القراءة/ عبد الباقي يوسف.
الاقتصاد المعرفي/ هزوان الوز.
سورية في العهد الحثي/ فايز مقدسي.
في باب الابداع: ضفيرة من غسق/ سليمان العيسى.
الفرات/ وفيق سليطن.
في آفاق المعرفة /ما بعد الحوار مع أدونيس /اسماعيل مروة.
الربيع أسمى صور العطاء/ محمد مروان مراد.
حوار العدد مع عادل محمود.
آخر الكلام بقلم رئيس التحرير وجاء تحت عنوان: التراث والتجديد.