وأن الاتحاد يمكن أن يسائل المدرب في حال كان هو السبب في عدم المشاركة.
وأشارإلى أن هناك ضعف تنسسيق وعدم تواصل بين النادي واللجنة الفنية للفروع وعدم وجود رادع أو محاسبة من قبل القيادات الرياضية فمبدأ المشاركة إلزامي نصت عليه التعليمات التنفيذية )أن من ضمن شروط ترخيص الأندية ممارسة ألعاب القوى والانتساب لأسرة ألعاب القوى والمشاركة ببطولات الاتحاد المعتمدة(.
وأضاف: إن المطلوب من المكتب التنفيذي الإشراف على الأندية وإلزامها بالمشاركة ببطولات ألعاب القوى لكي لاتنقرض هذه الألعاب من قاموس الأندية ونحن كاتحاد ألعاب القوى فعلنا مانستطيع وقد أقمنا البطولة في مدينة حلب تسهيلاً على أندية حلب ومع هذا ماذا كانت النتيجة?!.
ويطرح أخيراً رئيس الاتحاد سؤالاً نشاركه فيه:
ميزانية الأندية كيف توزع? هل توزع بالتساوي بين الألعاب? ومن المسؤول والمشرف على توزيعها?.