تصدر عن مؤسسة الوحدة للصحافة و الطباعة و النشر
طباعةحفظ


بعيونها

آدم
الاربعاء 4/7/2007
أنا لا اقبل الرجل الرجعي الذي يطلب مني التخلي عن عملي الذي احبه من اجل الجلوس في البيت لخدمته فقط..

فالزواج تعامل وتفاهم وحب متبادل لا يفترض به أن يكون سببا لتخلي المرأة عن عملها وطموحها.‏

سلمى الشعاب‏

نقيبة الصحفيين الليبيين‏

تعليقات الزوار

أيمن الدالاتي - الوطن العربي |  dalatione@hotmail.com | 04/07/2007 10:55

لماذا تظن المرأة أنها عندما تجلس في بيتها فإنها تخدم رجلها فقط؟لماذا لايعيب المرأة تملقها الوظيفي لمديرها وزبونها وزميلها في العمل, وهم كثرة متغيرون, ويعيبها فقط خدمتها لرجلها في البيت, وهو واحد يدافع عنها ويحميها؟ لماذا المرأة اليوم لاتجد ذاتها في بيتها وتجده في عملها؟ لماذا لاتجد المرأة اليوم استقلالها في بيت زوجها, وتقبل في استقلال لها بغرفة من غير رجلها ولو مع الجيران أو الغرباء؟ألا يعني هذا مثلا أن حواء اليوم تسعى للتخلي عن الأمومة؟ ألاتكون بهذا قد أجرمت بحق نفسها وبحق مجتمعها الأهلي والأسري؟ أي منطق مشوه هذا؟.

إضافة تعليق
الأسم :
البريد الإلكتروني :
نص التعليق:
 

 

E - mail: admin@thawra.sy

| الثورة | | الموقف الرياضي | | الجماهير | | الوحدة | | العروبة | | الفداء | | الصفحة الرئيسية | | الفرات |

مؤسسة الوحدة للصحافة والطباعة والنشر ـ دمشق ـ سورية