تصدر عن مؤسسة الوحدة للصحافة و الطباعة و النشر
طباعةحفظ


أدب بنغالي

كتب
الأربعاء 19-8-2009م
«بريك لين» أحد شوارع مدينة لندن يربط مقاطعة وايتشابل بضاحية سبيتا فيلدرز التي تعد الآن معقل الجالية البنغالية التي تحكي عنها الكاتبة مونيكا علي بقولها:

« إنهم في الواقع لايغادرون الوطن قط، فأجسامهم هنا ولكن قلوبهم هناك وعلى أي حال انظر إلى طريقة عيشهم: إنهم يعيدون خلق القرى هنا».‏

وقد كتبت هذه الرواية في بادىء الأمر تحت عنوان «سبعة بحور وثلاثة عشر نهراً» ليرمز هذا العنوان للمسافة البعيدة، لـ سيلميت الحي اللندني البنغالي في انجلترا والوطن، لكن الناشر أشار عليها بتغيير العنوان، لأن هناك كتاباً بالفعل يحكي قصة الرواد الأوائل من سيلميت في إنكلترا يحمل عنوان «عبر سبعة وثلاثة عشر نهراً» ولأن هذا العنوان أيضاً لم يكن يعني الكثير بالنسبة إلى البريطانيين ولم يكن يعني شيئاً إطلاقاً للأميركيين فاقترح عليها عنوان «بريك لين» نظراً إلى وجود تاريخ رائع للجالية البنغالية في بريطانيا كما أن بريك لين هو اسم لمطعم شهير في نيويورك.‏

الرواية صادرة عن المجلس الوطني للثقافة- الكويت ترجمة: عبده عبد العزيز أحمد عبد الفتاح.‏

إضافة تعليق
الأسم :
البريد الإلكتروني :
نص التعليق:
 

 

E - mail: admin@thawra.sy

| الثورة | | الموقف الرياضي | | الجماهير | | الوحدة | | العروبة | | الفداء | | الصفحة الرئيسية | | الفرات |

مؤسسة الوحدة للصحافة والطباعة والنشر ـ دمشق ـ سورية