هي 323118 هكتاراً منها 42405 هكتاراً لزراعة مجموعة من المحاصيل الاستراتيجية أهمها القمح والشعير إضافة إلى العدس والحمص والفول والثوم، حيث ستكون المساحة المخططة للمحاصيل الشتوية «قمح ـ شعير» 36218 هكتاراً وللخضار الشتوية 5191 هكتاراً و68212 هكتاراً للأشجار المثمرة حيث بلغت أكبر المساحات للأراضي الزراعية للزيتون بواقع 20021 هكتاراً مزروعة بـ 3،8 ملايين شجرة زيتون حيث يتوقع إنتاج 33116 طناً مع 12819 هكتاراً من التفاح مزروعة بـ 3،7 شجرات تفاح بإنتاج متوقع 140315 طناً أما الكرز فالمساحة المزروعة 20734 هكتاراً تضم 6،1 شجرات يتوقع أن تنتج 46212 طناً.
وأوضح أن الخطة تتضمن زراعة 1326 هكتاراً بالبطاطا يتوقع أن تنتج 40150 طنا مع خضار شتوية بواقع 5200 هكتار يتوقع أن تنتج 78092 طناً مع محصول البندورة بواقع 61215 طناً، إضافة للمحاصيل العلفية، مبيناً أن مستلزمات الإنتاج الزراعي كافة من بذار وأسمدة ومياه للري متوافرة.
وأشار إلى أن نسبة تنفيذ الخطة الزراعية للموسم الماضي وصلت إلى 98 % بشكل عام وهي تختلف من محصول لآخر حيث ترتفع أحياناً لتصل إلى 103 %، هذا وكان إجمالي إنتاج المحاصيل العلفية 126117 طناً منها الشعير الرعوي بين كميات مفرزة ومنفذة 119223 طناً بنسبة تنفيذ 102% أما البرسيم فبلغ 612 طناً والكرسنة 214 طناً.
ولفت إلى أن أراضي محافظة ريف دمشق تعتبر من أهم المناطق الزراعية التي تتم زراعتها بمختلف أنواع المحاصيل باعتبار مساحتها تصل إلى 10% من مجمل مساحة سورية.