ولاسيما في مجال الصرف الصحي والمشكلات الضاغطة بهذا القطاع ووجود مواقع بحاجة لاستثمارت واليات سريعة منها على سبيل المثال محطتا معالجة دمشق وحلب اللتان تحتاجان للتطوير منوها بالحاجة الملحة لاضبارة فنية متكاملة.
جاء ذلك في اجتماعه مع ممثلي البنك الدولي وحضور الدكتور كمال الشيخة معاون الوزير ومديري التخطيط ومياه الشرب والصرف الصحي بالوزارة .
ونوه السيد الوزير بوجود عدد كبير من المحطات والتي من الممكن ان يتم البدء فيها ووجود دراسات لمحطتي معالجة اللاذقية وطرطوس والاهمية المعلقة على تنفيذها والبدء بالاعلان والتعاقد.
وابدى السيد الوزير استعداد الوزارة للتعاون مع البنك موضحا اهمية عامل الزمن بدوره اكد ممثل البنك الدولي اهمية اعادة التعاون فيما يخص عمل الوزارة واستعداد البنك للعمل في سورية والبدء باقامة ورشة عمل للتعريف بعمل البنك والاتفاق على الية العمل ومن ثم البدء بالشق الفني فيما بعد واذا كانت هناك دراسات فنية موجودة فسوف يتم استكمالها او تحديثها او تقييمها.