أما الأساسات والأعمدة فقد استخدم الاسمنت في بنائها.
ويقول الخبراء إن هذا المبنى الذي لا شبيه له يعتبر أعجوبة حقيقية تتموج في قلب المدينة التي تعود شهرتها إلى القرون الوسطى والتي تتميز بمبانيها ذات التصاميم الإسلامية.
ويبدو المبنى من الجو والذي يضم متحفاً ومطعماً وسوقاً للخضار أيضاً وكأنه خلية نحل عملاقة بقطعه الخشبية المتقاطعة بصورة مدهشة وتصميم فريد من نوعه، أو كأنه بيت من ألعاب الأطفال بقطع التركيب.
وقد تم افتتاح هذا المبنى أمام الجمهور، الذي بات في استطاعته الوصول إلى أعلى طبقاته بوساطة مصاعد كهربائية، تتحرك داخل أعمدة إسمنتية كأساسات للمبنى، لكن كل ما عدا ذلك مبني من الخشب ولا شيء غيره.
ومنذ افتتاح «مظلة المتروبول» رسمياً سجل رقمين عالميين جديدين فهو أكبر مبنى خشبي في العالم كما أنه أكبر مبنى استخدم الغراء في لصق مكوناته في العالم أيضاً.