وزير الثقافة د.رياض عصمت كتب كلمة الوزارة وتحت عنوان: بين السياسة والتسييس،
ويرى أن ممثلي التيارات الأدبية قاطبة من الكتّاب العرب في نظري- وطنيين بامتياز، بغض النظر عن انتمائهم لليسار أم للاعتدال الوسطي أم لليمين، وكانوا يشتركون في الإيمان بالعلاقة الجدلية مابين الأدب والسياسة لأن السياسة كانت خبز حياة الشباب اليومية في الستينيات والسبعينيات.
رئيس التحرير د. علي القيم كتب كلمة العدد، وفيها تحدث عن الخطة الشاملة المحدثة للثقافة العربية وأشار إلى أن هذه الخطة كانت قد صدرت في طبعتها الأولى سنة 1986 في دولة الكويت الشقيقة وقد قام بوضعها نخبة من كبار المفكرين والباحثين والأدباء العرب بعد مخاض طويل ومبادئها تقوم على أسس متلازمة متكاملة.
وفي الدراسات والبحوث نقرأ: في الاغتراب الثقافي المعاصر.
- الحياة اليومية في المنازل السورية وهندستها المعمارية
- هواجس الاستشراق عن المدينة العربية.
- الرواية حياة في كتاب.
- الحطام المتوهج.. بقايا رموز وأساطير في الموروثات.
في الإبداع نقرأ: إلى صديقتي اللحظة الهاربة /سليمان العيسى/.
- أغنية الجبال، وقصص قصيرة.
وفي آفاق المعرفة: وبعد.. بقلم د. عبد الكريم الأشتر.
- أغنية في جزيرة السندباد/ بقلم د. ملكة أبيض/.
- آخر الكلام بقلم: رئيس التحرير تحت عنوان: نحن ووسائل الاتصال.