تصدر عن مؤسسة الوحدة للصحافة و الطباعة و النشر
طباعةحفظ


كســـرت قاعـــــدة مطالبـــــة الناس بالاقتــــــــــــــــــــــراب مـــــن الثقافــــــــــــــة والفـــــــن

شباب
الأثنين 28-3-2011م
ما زال مصطلح المقهى الثقافي مبهماً في العديد من الأوساط، وإن كان الشباب يقبلون عليه لأنه مكان للقاء والحوار وتبادل منتج ثقافي وفني بأساليب عديدة أكثرها كسر نمطية الشكل والمضمون..

‏‏

ولكن علينا الاعتراف بأنه حتى يصبح المقهى ثقافياً عليه أن ينتج ثقافة.. ولا يكفي أن يرتاده المثقفون حتى يصبح مقهى ثقافياً..فما الأسباب الحقيقية لتحول المقاهي‏

‏‏

الثقافية إلى ظاهرة في حين الواقع يطرح تساؤلاً عن غياب المؤسسات القادرة على استيعاب طموح وحاجات الشباب في هذا العصر المتسارع..‏‏‏

تعليقات الزوار

ياسر محمود حاحي |  fy22009@hotmail.com | 04/04/2011 06:56

جميل هو هذا المقهى شرط ان يكون القصد منه كما ذكر بمعنى أن ينتج مثقفين شباب و يتبنى المبدعين منهم ايضا ً

إضافة تعليق
الأسم :
البريد الإلكتروني :
نص التعليق:
 

 

E - mail: admin@thawra.sy

| الثورة | | الموقف الرياضي | | الجماهير | | الوحدة | | العروبة | | الفداء | | الصفحة الرئيسية | | الفرات |

مؤسسة الوحدة للصحافة والطباعة والنشر ـ دمشق ـ سورية