|
|
أخبار فضائيات وللاصالة عنوان... فحلقة الاخيرة من برنامج «بحلم بيك» جاءت لتؤكد على روعة وسحر الزمن الجميل لدرجة أنه ما زال يسكن وجداننا ويشكل حلما جميلا نعود اليه كلما عزّ الفراق وأفاض الشوق واشتعل الحب. برنامج «بحلم بيك» الذي أعادنا عبر الزمن الى زمن الاصالة فأحب الجمهور العربي هذا البرنامج وبات ينتظره مساء كل جمعة على شاشتي (أم بي سي) و(أل بي سي). ففي كل حلقة نسافر على أجنحة فنانين مميزين من عصرنا هذا الى اخرين منهم من غادر دنيانا ومنهم لا زالوا أحياء. ،حيث استضافت الممثلة والاعلامية نجلاء بدر صاحب الاحساس العالي الفنان وائل جسار والفنانة دينا حايك وخريجة برنامج (أراب أيدول) كارمن سليمان. فقد افتتح الفنان وائل جسار الحلقة بمقطع من اغنيته «غريبة الناس» كما شارك العندليب الاسمر عبدالحليم حافظ بكليب بالابيض والاسود لأغنية «توبة»، وأيضا قدم مقطعاً من أغنية «جانا الهوا»، كما غنى مقطعاً من أغنيته الرومانسية «بتوحشيني» تعبيراً عن حبه لزوجته، كما شارك الفنان الكبير سيد مكاوي بديو على مسرح «بحلم بيك» لأغنية «المكتوب مكتوب يا حبيبي». وأشار الفنان وائل جسار الى انه كان يعتقد دائما أنه من الممكن الا يتقبل هذا الزمن اللون الذي يغنيه ولكن اتضح ان هذا الزمن هو امتدادٌ للزمن القديم وأضاف ان الجيل الجديد يحب سماع الاغنيات ذات المستوى الراقي. كما كان للفنانة دينا حايك اطلالة مميزة ولافتة، فقدمت ديو على المسرح بمشاركة الشحرورة صباح «يا احلى حلوة ببلادي» وغنت ايضا بمشاركة الفنان وائل جسار مقطعا من اغنية «زي العسل» و»ساعات ساعات» وأغنية «سألوني الناس» للفنانة الكبيرة فيروز. وايضا قدّمت مقطعا من اغنية «يا دلع يا دلع»، كما غنت مقطعا من اغنية «اوقاتي بتحلو معاك» للكبير سيد مكاوي. شاكيرا في ذا فويس انضمت النجمة العالمية من اصل لبناني شاكيرا إلى لجنة تحكيم برنامج اكتشاف المواهب الشهير "ذا فويس" في الولايات المتحدة الى جانب كل من آشر، أدم ليفين، بليك شلتون و كارسون دالي. ودعت شاكيرا معجبيها على شبكة "تويتر لمتابعة الإعلان الجديد لبرنامج "ذا فويس" في النسخة الرابعة التي سيبدأ عرضها في 25 /آذار المقبل. وتعمل شاكيرا على أن تستعيد رشاقتها سريعا قبل انطلاق البرنامج وذلك بعد انجابها طفلها الاول "ميلان" من حبيبها جيرار بيكيه. أسوأ إعلامية كشفت دراسة أجراها المركز المصري لدراسات الإعلام والرأي العام "تكامل مصر" أن الإعلامي عمرو الليثي هو أفضل إعلامي منذ آحداث 25 يناير بنسبة 75% من المصريين، في حين تربعت الإعلامية لميس الحديدي على عرش أسوأ إعلامية مصرية بنسبة 71%. وقد شملت الدراسة، التي جاءت بعد مرور عامين على اشتعال الأحداث عن رؤية المجتمع المصري، عينة عشوائية طبقية ممثلة للمجتمع المصري قوامها (3150 ) مفردة وتم استخراج المؤشرات بخطأ 3% وقد تم إجراء الدراسة في الفترة الزمنية من 20 يناير وحتى 23 يناير 2013. بحسب "المصريون". وعبر 75% ممن شملهم الاستطلاع عن رأيهم بأن عمرو الليثي هو أفضل ، نظرًا لكونه "محايداً إلى حد ما في تناوله للأحداث والقضايا التي ظهرت على الساحة ولم ينجرف إلى المهاترات الإعلامية التي انتهجها كثير من مقدمي برامج التوك شو في السنتين السابقتين. في حين تربعت الإعلامية لميس الحديدي على عرش أسوأ إعلامية منذ أحداث 25 يناير بنسبة 71% من المصريين حيث رأى هؤلاء أنها ظلت خلال العامين السابقين وهي تقدم ممارسات لا تندرج بأي حال من الأحوال تحت مسمى الإعلام الهادف ولكنها كانت تقدم فقرات إعلامية تنوعت بين التحريض على الهدم أو السباب أو التشكيك في النوايا.
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||
