بعد أن أشرقت شمس منتخب كرة السلة للرجال والذي انتظرناه طويلاً، ها نحن ننتظر أن تشرق شمس المنتخب الأول لكرة القدم ، والذي كان يجب ألا يغيب مهما كان لأن استمرار المنتخب يعني بقاءه في حالة جاهزية مقبولة يمكن تطويرها متى لزم الأمر .
وبانتظار منتخب الرجال الكروي يستمر الحديث والتخمينات عن هوية المدرب والتي يعرفها الجميع ، وكذلك يستمر التساؤل عن سبب التأخير في الإعلان عن تشكيل المنتخب مع أن اتحاد اللعبة شبه مرتاح .
ويبقى أن نؤكد ونعيد النصيحة لاتحاد اللعبة باختيار الأفضل بقناعة الأغلبية وليس بحسب الرؤية الشخصية .