ولا يبشر بمواسم التآلف, ولا يؤدي إلى أية ضمانات أو طمأنينات أو تأمينات, تنفع مرحلة العمر المتأخرة أو المتقدمة.
العنف ابن بكر لأب ضال وشقي الحال والعيال هو الجهل, الذي أبى أن يتعلم دروس الحياة والعيش والخير فبقي على بشاعته, وحافظ على سلالته الشنيعة المخربة.
الجهل لا يعرف مفردات الحب والإنسانية الحقة والتسامي إلى الضوء والتمرد على نواميس العمة الفاجرة, التي لا تقيم وزناً لأي بارق أمنيات أو آمال بكر لأمهات وآباء جديرين بالحسن والأماني الراقية.. لأنه بائس إلى هذا الحد أنجب سلالة سيئة مثله: ولده الأول العنف, ذو الفظاظة والفظاعة والكره غير المبرر, وأولاده الآخرون السوء في فهم الآخر والظلام والركودالروحي ,وبناته الضلالات والتلفيقات والشبهات والعقد المرضية...
الجهل أب مريض وأولاده وبناته حالات مرضية ومشروعات تخريب لا حياة له ولاهدف إلا التخريب ونصرة العتم الثاوي في الروح كزائر كسيح وأعمى..
الروح خلقة عالية, وأداؤها يجب أن يكون عالياً ويتمتع بمقدرة عزيزة تتحاور والسمو وتحاول التقدم..
يجيء الجهل أو هو يلقى به فيرمي الروح بتهمه وتلفيقاته, ويعذبها بركود بشع يلصق بها, ولايبرح مداراتها إلا بالتلف والنهايات الشبيهة بالبدايات والولادات المهترئة العفنة..
خبر الجهل كالابتدائية جملة جر إلى الهاوية والوراء القاتم, الذي لا يتمكن , من عبور سلم ظرف الحياة باتجاه الأعلى أو الأمام..
فقط يحتفظ ب الوراء القاتم, ويحتمي ب الهاوية وبيوت العتمة المدمّرة..
الضوء لايعيشونه ولا يتصادقون مع البيئات النظيفة, السليمة من عيوب الظلام وخرابه المستجير بالبشاعة والهاوية...
والهاوية ليست عدوة الأعالي إلا بمقدار ما تحترم عتمتها أو حالها المؤذية.. والوراء ليس ظالماً ل الأمام لولا التحيات المتبادلة بينه وبين غباء الوجود والظن الأعمى بالآخرين...
الظن فطنة وبحث عن بروق الكشف والتأمل...
وحين يعمى بآفة الجهل يصير عنفاً فكرياً وأخلاقياً ودينياً ويصير روحاً راكدة...
درس الرؤى والأماني الثقافية أجمل الدروس وأعمقها, لكن الجهل عدوه ويحرض الطلاب ودروس الظن الأعمى عليه...
لكن الأوطان, مهما صعبت أيامها ودروب بقائها, لا تحيا بدروس من نوع الظن الأعمى والعنف.. العتمة الجاهلة تساوي عفونة أفكار وسواد نوايا.. العفونة نهاية قاتلة.
مدرسة الوطن الجميل تعتمد دروس الحب الجميل وأخلاقيات الحوار والرضى والتآلف...
وتنشر في الصفوف وبين الطلاب محفوظات التوق الاجتماعي وتعلم الجميع طلاباً وطالبات رياضيات الأمام والتقدم, وإملاء الهمزات الواصلة إلى الأعلى ورؤى الفضيلة والخير والنبوءة الفاضلة...
أخلاق الحب ثقافة جديرة بالتقدير والثناءات وهي سيدة الموقف عند غالبية المتقدمين لحضور دروس الحب الكبير والوطني....
وحري بالجميع حضور محاضرات رياضيات الوفاق ومعادلات التوق الخلاق بين الفئات وضفاف الرؤى والأفكار المتباعدة والمتقاربة المتعاكسة والمتقابلة...
سورية مثقفة عريقة وقديمة بدروس الحب وأخلاق الفضيلة المنتجة روحاً حنونة وعلاقات نضرة لا تفنى بحد سيف اليباس والصدأ الملفق....
أبن البكر للجهل
حسين عبد الكريم
لا يدرس في أية مدرسة عامة أو خاصة, ولا يحسن التقدم لنيل شهادة الرضى الاجتماعي... ونراه فاشلاً في قراءة نصوص الحب والحوار.... وجهه فاحم وتدعو ملامحه للبؤس والخيبة, ولا يبشر بمواسم التآلف, ولا يؤدي إلى أية ضمانات أو طمأنينات أو تأمينات , تنفع مرحلة العمر المتأخرة أو المتقدمة.
العنف ابن بكر لأب ضالٍ وشقي الحال والعيال هو الجهل, الذي أبى أن يتعلم دروس الحياة والعيش والخير فبقي على بشاعته, وحافظ على سلالته الشنيعة المخربة.
الجهل لا يعرف مفردات الحب والإنسانية الحقة والتسامي إلى الضوء والتمرد على نواميس العمة الفاجرة, التي لا تقيم وزناً لأي بارق أمنيات أو آمال بكر لأمهات وأباء جديرين بالحسن والأماني الراقية... لأنه بائس إلى هذا الحد أنجب سلالة سيئة مثله: ولده الأول العنف, ذو الفظاظة والفظاعة والكره غير المبرر, وأولاده الآخرون السوء في فهم الآخر, والظلام, والركود الروحي, وبناته الضلالات والتلفيقات والشبهات والعقد المرضية... الجهل أب مريض وأولاده وبناته حالات مرضية ومشروعات تخريب لا حياة له ولا هدف إلا التخريب ونصرة العتم الثاوي في الروح كزائر كسيح وأعمى..
الروح خلقة عالية, وأداؤها يجب أن يكون عالياً ويتمتع بمقدرة عزيزة تتحاور والسمو وتحاول التقدم...
يجيء الجهل أو هو يلقى به فيرمي الروح بتهمه وتلفيقاته, ويعذبها بركود بشع يلصق بها, ولا يبرح مداراتها إلا بالتلف والنهايات الشبيهة بالبديات والولادات المهترئة العفنة...
خبر الجهل كاابتدائية جملة جر إلى الهاوية والوراء القاتم , الذي لا يتمكن, من عبور سلم ظرف الحياة باتجاه الأعلى أو الأمام...
فقط يحتفظ ب الوراء القاتم, ويحتمي ب الهاوية و بيوت العتمة المدمّرة....
الجاهلون لا يتنفسون الضوء ولا يعيشونه ولا يتصادقون مع البيئات النظيفة, السليمة من عيوب الظلام وخرابه المستجير بالبشاعة وأقنعة التدميرية المعاصرة, ولا يصح أن يكونوا من حاشية أية ديانة أو نظرية أو فلسفة عقلانية أو.. أو... إنهم حاشية البقاء وراء خط العتمة الجاهلة...
العنف كاليأس احتماء بالخراب والبشاعة والهاوية...
والهاوية ليست عدوة الأعالي إلا بمقدار ما تحترم عتمة أو حالها المؤذية...
والوراء ليس ظالماً ل الأمام لولا التحيات المتبادلة بينه وبين غباء الوجود والظن الأعمى بالآخرين...
الظن فطنة وبحث عن بروق الكشف والتأمل..
وحين يعمى بآفة الجهل يصير عنفاً فكرياً وأخلاقياً ودينياً ويصير روحاً راكدة...
درس الرؤى والأماني الثقافية أجمل الدروس وأعمقها, لكن الجهل عدوه ويحرض الطلاب ودروس الظن الأعمى عليه...
لكن الأوطان, مهما صعبت أيامها ودروب بقائها, لا تحيا بدروس من نوع الظن الأعمى والعنف... العتمة الجاهلة تساوي عفونة أفكار وسواد نوايا... العفونة نهاية قاتلة.
مدرسة الوطن الجميل تعتمد دروس الحب الجميل وأخلاقيات الحوار والرضى والتآلف.. وتنشر في الصفوف وبين الطلاب محفوظات التوق الاجتماعي وتعلم الجميع طلاباً وطالبات رياضيات الأمام والتقدم , وإملاء الهمزات الواصلة إلى الأعلى ورؤى الفضيلة والخير والنبؤة الفاضلة...
أخلاق الحب ثقافة جديرة بالتقدير والثناءات وهي سيدة الموقف عند غالبية المتقدمين لحضور دروس الحب الكبير والوطني...
وحري بالجميع حضور محاضرات رياضيات الوفاق ومعادلات التوق الخلاق بين الفئات وضفاف الرؤى والأفكار المتباعدة والمتقاربة المتعاكسة والمتقابلة...
سورية مثقفة عريقة وقديمة بدروس الحب وأخلاق الفضيلة المنتجة روحاً حنونة وعلاقات نضرة لا تفنى بحد سيف اليباس والصدأ الملفق