استعدادات منتخبنا لهذه الدورة لم تكن كما يرام بسبب ارتباط لاعبي المنتخب الأساسيين مع أنديتهم في الدوري والكأس المحليين والمشاركات الخارجية الأمر الذي أدى لضعف الانسجام فيما بينهم ولكن هذه النقلة من الممكن تداركها بالعزيمة والإصرار كما قال مدرب المنتخب الكابتن مروان خوري الذي قال أيضاً: نسعى لتحقيق نتيجة مقبولة في مباراة الافتتاح للإبقاء على حظوظنا في التأهل قائمة.‏