مع عرض لتأريخ قيام اقتصاد المعرفة وتطور هذا الاقتصاد بالنسبة للاقتصاد العالمي ككل، انتقالاً إلى مقومات صناعة اقتصاد المعرفة القائمة على التزاوج بين منتجات العقل مع رأس مال الأفراد والشركات التي تتحول إلى مشاريع صناعية وتكنولوجية ثم يحلل الحالة العربية وسماتها، ويتناول بالتفصيل أسباب عدم قيام اقتصاد معرفي عربي، مستنداً إلى تحليل القوى الكامنة الكفيلة بقيام اقتصاد معرفة بعد أن يرسم له الطريق ويحدد أفق مستقبله.
يقع الكتاب في /148/ صفحة من القطع المتوسط، نذكر من عناوينه:
-الاقتصاديات التقليدية /متى بدأ التاريخ البشري/ فكر وعلم/ ثورات متعددة/ الاقتصاد الصناعي.
-صناعة اقتصاد المعرفة من السيرورة إلى الصيرورة / اقتصاد المعرفة- النشأة والمضمون.
-مزدوجة العلم- الاعلام بالعربي- إعلام يعزف فيه الكل على ليلاه- لمن صدارة الشاشة؟! ملعب يضيق/
-سيرورة العلم العربي/ صيرورة العلم العربي/ عقم معرفي/ معرفة وسياسة.
-لماذا لم يقم اقتصاد معرفي عربي!.