كان موضوع عقد مدرب منتخبا الأول بكرة القدم موضع خلاف، حيث طالب المدرب فجر ابراهيم بمبلغ أكبر مما هو مدون في عقد اتحاد اللعبة، والمبلغ المدون هو (50) ألف ليرة سورية، ومعه حقَّ الكابتن فجر إذ من غير المعقول أن ينال مدرب في الأندية وقد يكون مغموراً (النادي والمدرب) مبلغاً قد يكون ثلاثة أضعاف أجر مدرب المنتخب، فكيف يرى المكتب التنفيذي أن القانون يسمح بذلك في النادي ولا يسمح به للمنتخب؟! هذا من جهة، ومن جهة ثانية يجب على اتحاد اللعبة العمل أن يكون عقد مدرب المنتخب مفتوحاً بحسب خبرة المدرب وكفاءته، على ألا يكون تدريب المنتخب مباحاً لأي كان؟!‏