لشوارع نادي الحرجلة
ريف دمشق- الثورة:
أنهت محافظة ريف دمشق مشروع تعبيد وتزفيت الشارع الرئيس للحي الغربي وشوارع نادي الحرجلة الرياضي بقيمة تتجاوز ١٨مليون ليرة سورية.
وأكد رئيس مجلس بلدة الحرجلة عبد الرحمن الخطيب أن هذه المشاريع ستساهم بالحد من معاناة عدد كبير من المواطنين وخاصة في فصل الشتاء، كما ستعمل على تقديم خدمات كبيرة لنادي الحرجلة بعد نجاحه بالصعود للدور الثاني.
** ** **
.. وتأهيل القرية الصغيرة في صحنايا
ريف دمشق- الثورة:
بدأت مديرية الخدمات الفنية بمحافظة ريف دمشق بتنفيذ مشروع لإعادة تأهيل وصيانة مدخل حي القرية الصغيرة التابع لبلدية أشرفية صحنايا، إذ تم البدء بمد قميص اسفلتي لهذا الطريق وبعض الشوارع الفرعية قبل حلول الشتاء لتخفيف العناء عن المواطنين.
وبين عضو المكتب التنفيذي عن قطاع البلديات منير شعبان إن صيانة شوارع القرية الصغيرة تأتي قبل فصل الشتاء خاصة أنه يوجد في الحي ثانوية الشهيد مصطفى حسن هناوي، مشيراً إلى أنه خلال العام القادم سيتم تنفيذ مشروع حيوي كبير تقوم المحافظة من خلاله بتعبيد وتزفيت معظم طرقات الحي، إضافة إلى مشروع إنارة.
كما لفت مدير الخدمات الفنية بالمحافظة المهندس غسان الجاسم إلى أن إعادة تأهيل مدخل القرية الصغيرة يتزامن مع تنفيذ المرحلة الثانية مع مشروع تعبيد وتزفيت الطريق الاستراتيجي والحيوي الفاصل بين بلدة صحنايا وبلدة أشرفية صحنايا.
** ** **
18000 هكتار
شعير في حماة
حماة- زهور رمضان:
أكد المهندس بسام النشار رئيس دائرة الإنتاج النباتي في زراعة حماة للثورة بأنه وصلت المساحات المزروعة بالقمح حتى تاريخه إلى 170 هكتاراً بعلاً و50هكتاراً مروياً وذلك من أصل الخطة المقررة هذا الموسم وهي زراعة 22590هكناراً مروياً و12240 هكتاراً بعلاً.
وأضاف النشار بأن المساحات المزروعة بالشعير وصلت حتى تاريخه إلى 18000 هكتار بعلاً و580 هكتاراً مروياً علماً أن الخطة المقررة زراعة 127530هكتاراً بعلاً و8861 هكتاراً مروياً .
** ** **
.. و 462 هكتار
خضار في الغاب
حماة- الثورة:
أكد المهندس وفيق زروف رئيس دائرة الإنتاج النباتي في هيئة تطوير الغاب للثورة بأنه وصلت المساحات المزروعة بالخضار الشتوية حتى تاريخه في الأراضي الواقعة تحت إشرافهم إلى 462 هكتاراً من الملفوف والسلق والبازلاء الخضراء والفول الأخضر والخس والبقدونس والسبانخ علماً أن الخطة المقررة هذا الموسم زراعة 1140 هكتاراً وذلك في كافة مناطق الغاب.
وأضاف زروف إنه قد وصلت المساحات المزروعة بالبقوليات الغذائية أيضاً حتى تاريخه إلى 30 هكتاراً وذلك من أصل إجمالي الخطة المقررة هذا الموسم وهي زراعة 2800 هكتار.
** ** **
تفقد مطاحن حمص بعد استهدافها
حمص- سهيلة إسماعيل:
تفقد محافظ حمص طلال البرازي برفقة قائد شرطة المحافظة اللواء خالد هلال موقع الانفجار الإرهابي الذي استهدف منطقة المطاحن و الصوامع بمدينة حمص والذي أدى إلى ارتقاء تسعة شهداء و إصابة 43 من العاملين بالشركة العامة للمطاحن وأضرار مادية بالمكان. وأكد البرازي أن استهداف المطاحن كان بهدف ضرب الوضع الاقتصادي المستقر في سورية عموماً وحمص بشكل خاص مشيراً إلى أن قوى الأمن الداخلي و الجهات المختصة وكلية الهندسة تدقق الآن بكل النواحي التي تتعلق بأسباب حصول هذا الانفجار وطريقة الاستهداف بشكل خارجي أو مباشر . كما اطمأن المحافظ على أحوال وصحة الجرحى والمصابين في المشفى العمالي موجهاً الكادر الإداري والطبي بالمشفى بتأمين الرعاية الصحية اللازمة والعلاج المناسب متمنياً الشفاء العاجل لهم.
** ** **
دعم محاصيل درعا
درعا- الثورة:
دعا مدير زراعة درعا المهندس عبد الفتاح الرحال جميع الفلاحين والجمعيات الفلاحية بدرعا بضرورة زراعة أراضيهم بالمحاصيل الاستراتيجية للموسم الشتوي مثل القمح والشعير وفق الخطة الزراعية وذلك لدعم الأمن الغذائي الوطني.
وأكد الرحال أن مديرية زراعة درعا وضعت مؤخراً خطتها الزراعية الإنتاجية للموسم الزراعي القادم 2017-2018 والتي تشير إلى أن المساحات المخطط زراعتها بالأقماح تصل إلى 81489 هكتاراً والمساحة المخطط زراعتها بالشعير هي 29632 هكتاراً والحمص 22398 هكتاراً والبطاطا 792 هكتاراً.
وأردف الرحال أن هناك زيادة في مساحة الأراضي المخطط زراعتها بالقمح المروي للموسم القادم مقارنة مع الموسم الماضي.
وأشار الرحال إلى أن مساحة الخضار الصيفية أصبحت للموسم القادم نحو 217 هكتاراً والبندورة 2250 هكتاراً والخضار الشتوية 300 هكتار والتبغ 2000 هكتار.
** ** **
.. وتحسن ينابيع مزيريب
درعا- الثورة:
بدأت مناسيب غزارة ينابيع (بحيرة مزيريب) بدرعا بالتحسن وعودة المياه لحوضها بشكل تدريجي بعد تراجعها بشكل كبير وصل إلى حد الجفاف في فصل الصيف.
وأكد بعض أهالي مزيريب أن غزارة ينابيع بحيرة مزيريب بدأت بالتحسن بشكل مقبول هذه الأيام بعد أن تراجعت بشكل ملحوظ ومخيف في أشهر الصيف وهذا ما أثر على الثروة السمكية وكمية مياه الري والشرب.
وعزت مصادر في مديرية الموارد المائية بدرعا سبب التراجع في غزارة ينابيع مزيريب في أشهر التحاريق في الصيف إلى حفر العديد من الآبار الارتوازية المخالفة على الحوامل المائية المغذية لها في المنطقة الواقعة إلى الشرق من البحيرة.