الصدى..
أحبك وما عساي أن أفعل غير الأمل والانتظار.. أغامر في المجهول المتربص بقلبي.. علني أجد سعادة تائهة بين براثن الزمن الكئيب.
أحبك كما الماء يجري في جداول العشق المعتق، وشلالات الزمن الهارب من أعالي الجبال بانتظار واحات الصحارى المترامية في حنايا الروح.
أعدكَ حبيبي..
سأغامر بعمري وأقامر بروحي ووجداني، وأتاجر بمستقبلي لأجل المجهول المنتظر..
كيف.. وأنت من هامت به الروح وأحبت؟!.