واجاب عبد الحميد للثورة عن سؤالها: إن قد كان واجه صعوبات في استقدام نحاتين أجانب في ظل الظروف السياسية التي تعيشها سورية فأجاب قائلاً: « بالتأكيد في ظل التشويه الاعلامي الذي تمارسة المحطات التلفزيونية الاجنبية والعربية ضدنا وجدنا صعوبة في قبول قدومهم إلينا وترددوا حتى اللحظة الاخيرة، ومن جاء الى سورية من النحاتين إنما أتى حباً بسورية وبحضارتها، فلذلك اعتبر ان هذا الملتقى من أصعب الملتقيات التي واجهت مديرية الفنون الجميلة ومعهد الفنون التطبيقية من حيث تنظيمه.‏‏