|
|
بورصة دمشق أقل أسواق العالم عرضة للتلاعب .. عناوين مهمة على طاولة اللجنة الاقتصادية اليوم دمشق - الثورة أن اللجنة ستناقش اقتراح قيام وزارة السياحة بشراء منتجع مشتى الحلو ومشروع قانون إحداث السجل السياحي والمقترحات والمتطلبات الخاصة بدعم القطاع السياحي وفيما يخص مصرف سورية المركزي ستناقش اللجنة مشروع قرار ترخيص تأسيس مصرف خاص على شكل شركة مساهمة عامة سورية باسم بنك الأمان التجاري وامكانيات تأسيس مصرف يمتلكه الجانب الإيراني أو عبر فتح فرع لمصرف ايراني في سورية والموافقة على استثناء مصرف سورية المركزي من تعميم رئاسة مجلس الوزراء رقم 17ب 4660/15 تاريخ 6/7/ 2005 الخاص بضرورة التزام المؤسسات العامة بطباعة تقاريرها بالمطابع الرسمية. وعلى صعيد الأسواق المالية فإن التلاعب فيها هو الجريمة التي ترتكب بفعل المضاربين الذين يهدفون إلى تحقيق مكاسب غير مشروعة عن طريق إضرار الآخرين ، وذلك إماعن طريق التلاعب بأوراقهم أو اشتراكهم مع الغير أو عن طريق افتعال الشائعات وترويج التوصيات من دون وجود معلومات صحيحة يعتمد عليها وقال فادي الجليلاتي مدير الشؤون الادارية في المصرف الدولي للتجارة والتمويل بأنه وفي أي سوق أوراق مالية في العالم يمكن للوسطاء الماليين التلاعب سواء لمصلحة الشركات المدرجة أو الأضرار بها . وأضاف الجليلاتي : إن سوق دمشق للأوراق المالية وضعت ضوابط صارمة ، وأن الكثير من الشركات أرسل اليها تنبيه للتلاعب بالأوامر ، ولكن بالمقابل ليس كل أمر تعدل يعني تلاعباً. ومن الضوابط التي اعتمدتها إدارة السوق وضع نظام عن طريق ادارة الحفظ المركزي لمراقبة الجلسة وحجوم التداول التي أدرجت وحجوم البيع. التفاصيل (( صفحة بورصات ))
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
