فمنذ سنوات حظي الطريق بالتعبيد دون التوسيع ومع مرور الزمن عاد إلى وضع أسوأ مما كان عليه حيث الحفر والمطبات ومسيلات المياه.
أما الموضوع الآخر الذي يعاني منه قاطنو الحي فهو امتناع السائقين من دخوله لضيق طرقه ورداءتها وصعوبة عبورها.
كما ويطالب أهالي الحي بإنارة الشوارع وخصوصاً طريق المدرسة حتى نهاية خط الميكرو باص الجديد وفي الشوارع الفرعية حيث يلفها الظلام ليلاً.
وهناك ظاهرة جديدة انتشرت في أرجاء المنطقة تمثلت بمخالفات البناء الكبيرة فما أن تنام وتصحو حتى تجد عمارة ولدت، وارتفعت الأجور الخاصة بالشقق بشكل جنوني يأمل السكان وضع رقابة على الأبنية التي لايلتزم مشيدوها بشروط الأمن والسلامة.