وعبرت الأوساط الشبابية عن سعادتها بالحديث التلفزيوني الذي أجراه الرئيس الأسد مع التلفزيون السوري مؤكدة إصرارها على تعزيز مسيرة الوحدة الوطنية في مواجهة الضغوط والسياسات الاستعمارية التي تستهدف أمن واستقرار ومواقف سورية:
في الملف التالي رصدنا آراء الشباب السوري في عدد من المحافظات السورية حول هذا الحديث الصحفي وما ورد فيه من مواقف مشرفة أبداها الرئيس الأسد إزاء الوضع في سورية.
* رشا حداد - /27/ عاماً: كان حوار السيد الرئيس شاملاً وشفافاً سلط الضوء فيه على كل ما كان يشغل بال المواطنين وقد طمأننا على سلامة الوضع الاقتصادي واستقراره في سورية، كلمة قائد عظيم واثق من نفسه ونحن منه نستمد الثقة والأمان.
* دعد محمود - 25 عاماً: أكد السيد الرئيس من خلال حديثه على تماسك الشعب السوري وأن هذا التماسك هو الذي أمن حماية سورية وقوتها ومنعتها ولا بد لنا أن نضع أيدينا مع بعضنا البعض كي تبقى سورية قوية ومنيعة يقودها قائد عظيم واثق من نفسه وقدرته على مواجهة كل التحديات التي تواجه سورية وأنه لا نسمح لأحد أن يتدخل بشؤوننا الداخلية وسيادتنا لأننا بلد حر.
* نضال عقل /21/ عاماً: إن السيد الرئيس مرتاح للأوضاع التي تجري الآن بعد كشف المؤامرة التي أحبطها وعي الشعب السوري مؤكداً أننا نسير في طريق الإصلاحات وأنه لابد من مواصلة التصدي للمسلحين ومحاسبة كل من ثبتت إدانته في عمليات التخريب، مؤكداً دور الشباب في هذا المجتمع وهذا الأمر قد أعطانا دفعاً للأمام لكي نكون عند ثقة قائد الوطن بجيل الشباب وقدراتهم.
* زينب أحمد /20/ سنة: استمعت لحديث السيد الرئيس الذي سلط الضوء من خلاله على مجموعة من الأمور التي تهم كل المواطنين في سورية وقد أكد بشكل خاص على دور الشباب وأهميتهم في المجتمع كونهم يشكلون الشريحة الأكبر وجعلنا نشعر بالطمأنينة والأمان من خلال حديثه عن الوضع في بلدنا سورية ونحن نؤيد كل ماطرحه السيد الرئيس من حلول وأفكار إصلاحية غايتها الحفاظ على بلدنا سورية قوية منيعة ضد أي تدخل أجنبي.
* منال نصارـ /30 / سنة: لقاء أدخل الطمأنينة للنفوس القلقة للشعب السوري الذي كان يترقب هذه اللحظات وضمن هذه الظروف العصيبة وبالفعل اختار الزمان المناسب لكسر الخوف والحيرة التي تكمن في عقول الشعب السوري.
* مجد خير /21/ سنة: في مقابلة حبيب الشعب وقائد الأمة أسدنا البشار أطل علينا بشخصيته القوية والمحبوبة ليطمئن الشعب كله أن المخطط الإرهابي الذي تتعرض له سورية الأسد بدأ بالسقوط منوهاً في حديثه للعديد من النقاط مثل أن نزاعنا مع الغرب هو نزاع سيادة ولن نقبل لأحد أن يتدخل بسيادتنا مؤكداً على تنمية دور الشباب في الدولة مشدداً أن الحل في سورية سياسي وأن أي عمل ضدنا ستكون تداعياته أكبر من أن يتحملها الغرب.
* أحمد الكردي /33 / سنة: أوضح لنا السيد الرئيس في حواره الرؤية التي يتمتع بها للمستقبل وقراءته له بشكل ممتاز كما أن خطابه أعطى لنا الراحة والطمأنينة وأكد لنا بأن سورية ستبقى منارة ودولة يحتذى بها في المنطقة وأن سورية بخير وهي دولة قوية ستقف دائماً في مواجهة الظروف التي تمر بها وهي ستكون أقوى من قبل وأصلب لأنها قلعة الصمود والتصدي لمطامع الغرب والدول الاستعمارية ونحن نعلم أن هذه ماهي إلا سحابة صيف وستزول وعاشت سورية وعاش قائدها السيد الرئيس بشار الأسد.
*علي أبو الريش ـ 23 سنة: سمعنا مقابلة السيد الرئيس التلفزيونية بمنتهى الاهتمام وجاء كلامه قويا أعطانا المزيد من الإحساس بالثقة بالوطن وبحكمة قائد الوطن وطمأننا أن سورية بخير والأهم إحساسه بالثقة التي يبادله إياها الشعب وأنه وجه رسالة قوية إلى الخارج مفادها أنهم لن يستطيعوا النيل من القرار السيادي لسورية وأن لا أحد مسموح له التدخل في الشؤون الداخلية لسورية لا من صديق ولا شقيق.
* بشرى علي ــ 26 سنة: جاءت كلمة السيد الرئيس ملبية لطموحاتنا وخصوصاً نحن الشباب بإعطائنا دوراً فعالاً أكثر في العمليات الإصلاحية ومشاركتنا الرأي والمقترحات وأجاب بشكل جلي وواضح عن تساؤلات الشارع السوري وتحدث أن هناك وضعاً أمنياً مما زاد الثقة لدى الناس بالأمن والطمأنينة في الشارع السوري لا كما يحاول أن يروج له الإعلام المغرض والمعادي.
* إبراهيم الكردي - 16 سنة: كلام السيد الرئيس بمضمونه أعطى دفعاً كبيراً لشباب الوطن وخاصة أن مجمل القضايا الإصلاحية التي طرحها بكلامه هي نفسها التي تنتظرها شريحة الشباب وخاصة الإصلاحات القانونية والتشريعية التي ستفتح الباب واسعاً لدور الشباب في المجتمع والدولة.
* ضرار الخليل - 30 سنة: كلام السيد الرئيس خلال المقابلة التلفزيونية جاء دافئاً ومعبراً بشكل شفاف عن الخطوات الإصلاحية التي تسير بشكل سريع في سورية وهذا ما أعطى جرعة من التفاؤل والأمان وخاصة للشارع الحمصي الذي تسير فيه الإشاعات والأقاويل المتنوعة والآن نستطيع القول إن هذه المقابلة التلفزيونية قد وضعت النقاط على الحروف في أكثر من مجال أهمه الأمني..
* سماهر الحسن -22 سنة: السيد الرئيس بشار الأسد أظهر كذب كل القنوات المغرضة وكل ممتهني السياسة والعمل الإعلامي وخاصة عندما قال «كل من تورط بجرم ضد مواطن سوري سواء كان مدنيا أم عسكرياً سوف يحاسب عندما يثبت عليه ذلك بالدليل القاطع» وهذا يدل على مصداقية كبيرة ورغبة صادقة في تفادي أي خطأ يمكن أن يقع.
* ملك الذياب -23 سنة: أي عمل ضد سورية ستكون تداعياته أكبر بكثير مما يمكن أن يحتملوه» هذه من أجمل العبارات التي قالها السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد وهذه العبارة هي لسان حال كل مواطن سوري شريف لأننا كلنا نرفض وبشكل قاطع أي تدخل أجنبي أو عربي في شؤون سورية فالشعب السوري شعب واحد متماسك و لايحتاج لدروس من أي أحد.
* مرح كسيبي- 16 سنة: السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد رد بشكل منطقي وصادق على المواقف الأميركية والأوروبية وخاصة الموقف الأخير للرئيس الأميركي بقوله «هذا الكلام لا يقال لرئيس لا يعنيه المنصب..لا يقال لرئيس لم تأت به الولايات المتحدة ولم يأت به الغرب..أتى به الشعب السوري..» وبالفعل هذا الكلام هو كلام كل مواطن سوري سمع تصريحات وزيرة الخارجية الأميركية فالسيد الرئيس الدكتور بشار الأسد اختاره الشعب السوري عام /2000/ وهو يستمد شرعيته من هذا الشعب المحب لوطنه
لما إدريس: لقاء السيد الرئيس مع التلفزيون السوري كان شاملاً وأهم من ذلك كان مطمئناً ومريحاً لنفوس وقلوب السوريين فهو دعانا إلى الاطمئنان حيث أن الأزمة شارفت على الانتهاء والأزمة هي أصلاً صغيرة لكن الهجمة كبيرة، اطلعنا على الإصلاحات التي تمت والتي ستتم كما انه وضع النقاط على الحروف حول عمليات الإصلاح وتعديل الدستور وأثلج صدور السوريين، حين استهان بدعوات دولية له بالاستقالة وتطرق إلى موضوع العمل العسكري وصعوباته ووجه تهديداً مبطنا لكل من تسول له نفسه التفكير بالعمل العسكري على سورية حيث أن ما يعرفونه قليل جدا تجاه ما لا يعرفونه، لفت نظري كشابة سورية مؤمنة بدور الشباب في الحراك السياسي والوطني في سورية، لفت نظري تطرق السيد الرئيس إلى الشباب ودورهم في المجتمع وقوله إن الشباب هو الذي يصنع المستقبل الجيد للوطن، لذلك فإن مسؤولية كبيرة تقع على عاتقنا نحن كشباب من خلال عملنا الدؤوب والواعي والهادئ على تطوير هذا المجتمع والسعي لخروج سورية من الأزمة التي تمر بها.
* أيهم حسن: حوار تاريخي فهو الواثق من نفسه الشجاع الواثق بما يقوم به لأنه يقوم به وفق رغبات شعبه أوصل فيه سياسة قومية للدول الغربية الاستعمارية عن قوة سورية وشعبها، وأكد فيها أن العالم ليس أوروبا فقط وأكد أن السلطة والشرعية تمنح من الشعب وليس من حكومات غربية استعمارية.
* نهله سليمان: في الوقت الذي جلسنا نترقب بحذر يعتريه شيء من الخوف على مصير بلدنا ونترقب الأحداث الداخلية التي نعيشها والخارجية التي تحيط بنا وخصوصاً بعد أن تعالت أبواق التهويل والتهديد لنا من كل صوب وجاءت كلمة السيد الرئيس بشار الأسد لتكون كالشمس تجلي الظلمة وتدفئ أفئدة بعض من سيطر عليه التشاؤم نتيجة بشاعة الممارسات وكثرة المحاولات لتشويه الحقائق فجاءت كلماته لتثلج صدورنا وتزيل عتمتنا وتنير درب الأمل أمامنا فنحن بكل كلمة سمعناها أحسسنا بالطمأنينة لأننا أقوياء بجيشنا وشعبنا وقائدنا.
* رنا غانم: حديث الثقة والطمأنينة حديث العظماء هذا ما تشعر به بعد سماعك السيد الرئيس بشار الأسد وهذا شعور كل مواطن سوري لأننا نعيش فوق هذه الأرض أعزاء كرماء ونفخر بأننا سوريون يقودنا قائد شاب جعل من بلده النموذج الذي سيحتذي به في كل المنطقة بل في كل العالم، فبحكمة السيد الرئيس وحنكته السياسية استطاع أن يقضي على هذه العصابات المسلحة رغم التدخلات والضغوطات الخارجية ومحاولاتهم التي باءت بالفشل حول تأجيج الوضع الداخلي في سورية.
* أريج حسن: ثقتنا بالوطن كبيرة وبقائد الوطن أكبر وثقتنا بأنفسنا أعمق ولأن سورية الوطن الغالي لأبنائها تبقى شامخة عصية على اختراقات جحافل المتنكرين لأثواب الحرية والديمقراطية بالنسبة لهم.
* فاتن إبراهيم: أطل السيد الرئيس بشموخ الشعب السوري وكبريائه ...بعزة سورية وعظمتها فعبر بشفافيته ووضوحه عن نبض الشارع السوري بكل شرائحه,رسم سورية المستقبل سورية الحضارة سورية العزة والكبرياء برؤية شبابية حكيمة. قليلون هم الذين يتمتعون بهذه الحكمة والرؤية المستقبلية فطمأن الشعب برفضه للخارج وتدخلاته وفق ما يرى وتعظيمه للداخل السوري معبراً عن إيمانه بشعبه وقدرته على تجاوز كل المؤامرات والأزمات.
* مياس منون: لقد بعث فينا حديث السيد الرئيس بشار الأسد الأمل و الطمأنينة لمستقبل سورية الحديث، سورية الحرة بشعبها و بقائدها وليس كما يريد الغرب حريتها، كان حديثه رسالة قوية لأمريكا بأنه لا يمكن أن تأمر إلا عندما تكون هي الوصية أو من يصنع الرؤساء.
ميس منون: من لديه رئيس وقائد كالسيد الرئيس بشار الأسد لا يشعر بالخوف ودائماً يشعر بالأمان فكيف إذا تحدث هذا القائد العظيم، إن حديث السيد الرئيس جعلنا أكثر طمأنينة على سورية ومستقبلها من هؤلاء المخربين فالإصلاح آتٍ لا محال فلا خوف على سورية مادام السيد الرئيس بشار الأسد قائد الإصلاح ومادام هناك شعب راق،واع وحضاري كالشعب السوري.
* محمد سلمان: تعكس كلمة السيد الرئيس بشار الأسد ثقة مطلقة في تجاوز أي أزمة تمر بها البلاد استناداً لثقته بشعبه وثقة شعبه به, حيث ربط السيد الرئيس مرحلة الاطمئنان الأمني بالجانب السياسي مع تأكيده على أهمية جميع الجوانب الأخرى كالجانب الاقتصادي والاجتماعي وغيرها ولكنها كلها تصب في بوتقة السياسة , حيث يحاول الغرب جعل سورية تدفع ثمن مواقفها السياسية العادلة ووقوفها إلى جانب المقاومة العربية وحقها المشروع في استرجاع الأرض المغتصبة. حيث قال السيد الرئيس:»إن ما يطمئن اليوم ليس الوضع الأمني الذي يبدو بأنه أفضل ولكن ما يطمئن أن المخطط كان مختلفا تماما.. كان المطلوب إسقاط سورية خلال أسابيع قليلة....ومن حمى الوطن هو وعي الشعب السوري وهذا ما نطمئن إليه.
* الشاب شادي بارة: من وجهة نظري كمؤيد لعملية الإصلاح ومؤمن بالفكر الإصلاحي للسيد الرئيس كان الحديث مهماًجداً والأهم موضوع البرنامج الزمني لعملية الإصلاح وتحديد موعد للبدء بانتخابات مجلس الشعب وهذا دليل واضح لمن يراهن وراهن على انه لا وجود للإصلاح بأنه بدأ به بخطى ثابتة وهذا يدعو إلى الاطمئنان اما الموضوع الأبرز هو الشأن الخارجي والضغوط الممارسة من الدول الغربية فكما اعتدنا على سيادته بأنه لا يسلم ولا يخضع لأي ضغوط خارجية وهذا مدعاة للفخر بقائد هذا الوطن وفي خطابه قوى عزيمة الشباب السوري والمواطن السوري.
*الشاب علي عماري: جاء الحوار في مرحلة هامة تمر بها البلاد وكان بمثابة العد التنازلي لسقوط المؤامرة التي استهدفت وطننا الغالي سورية فكانت برداً وسلاماً على قلوبنا وأثلجت قلوب كل السوريين ودفعنا السيد الرئيس بعباراته إلى التمسك بوحدتنا الوطنية في ظل ما يحاك ضد الوطن حيث لمسنا كل المصداقية في رغبته في تطبيق الإصلاحات ولمسنا التفاؤل نحو خروج سورية من هذه الأزمة لتصبح أقوى وامنع مما كانت عليه ولاحظنا أيضا الإصرار على بناء سورية المستقبل وسورية ذات القرار السيادي والريادي
* ريم دبول - طالبة جامعية: ما أعجبني كثيراً واستطعت أن أقرأ مابين سطوره هو الإصرار في كلمة السيد الرئيس على بناء سورية المقاومة الممانعة واهتمامه بجيل الشباب والتنويه لدورهم وتفعيله بشكل جيد واهتمامه أيضاً بالدور الهام للمؤسسات والمنظمات الشعبية التي أدت دورها الأساسي في إسقاط المؤامرة.
* مروة الصباغ - طالبة جامعية: جميل ومتميز اهتمامه في تطبيق قانون الأحزاب وقانون الإعلام فالأحزاب هي نموذج حضاري وسياسي ايجابي للبلد وقانون الإعلام سيضع الخارطة الجديدة التي سيسير عليها الصحفيون والمؤسسات الإعلامية السورية.
* كفاح فاضل- طالب جامعي: كان شاملاً وصفعة في وجه الغرب والاستعمار الغربي والمتشارك مع بعض الدول العربية وتكلم أيضاً عن شيء مهم جداً وهو دور الشباب الذي كان مهشماً من قبل فلم يكن يتدخل في صناعة القرار وتأكيده على مبدأ سيادة الدولة ووصفه للسياسة الصديقة والدولية.
* عدنان كيوان: ما قاله السيد الرئيس إثبات جديد لقدرته القيادية وتفسير وردّ علىكل من يشكك بصدقية مسيرة الإصلاح وعهد علينا نحن الفلاحين أن نبقى الجند الأوفياء خلف قيادته الحكيمة.
* فضل الله الشعراني: للعروبة عنوان واحد هو أبو حافظ، نقف معه في السراء والضراء والخطوات الإصلاحية التي تحدث عنها تمس كلّ مواطن مهما كانت رغبته وإرادته ولم تبق أيّ حجة للمتآمرين على طريق الإصلاح وليعلم الجميع لن نتخلى عن خيارنا فكلنا مع الأسد.
* باسم العسافين: مشاريع الإصلاح السياسي مقنعة جداً، وتلبي أصحاب هذا الطموح وبالنسبة للجانب الاقتصادي فنحن مطمئنون إلى الانتعاش الاقتصادي الذي ستعيشه سورية فور انتهاء الأزمة وأمّا عن الناحية الأمنية فقد شرح سيادته ما يجري بدقة ونحن نأمل أن يستمر التعامل مع المسلحين بحزم فلا نريد تهديدا لحياتنا والأمن الذي عشناه على مدى السنوات الماضية ولاشك أنّ السياسة الخارجية التي عبّر عنها سيادة الرئيس كانت تجسد الذكاء السوري والحزم عندما يتعلق الأمر بتدخل سافر في شؤوننا الخاصة فنحن أصحاب سيادة لن نتنازل عنها.
* الشابة لميس سراي الدين: المقابلة ناجحة ومعبرة عن إرادتنا نحن الشباب إن كان في الجانب السياسي أو الاقتصادي فهي إصلاحات مميزة ويرغب بها كلّ شاب يسكن في هذا الوطن الجميل وسورية اليوم تشبه الإنسان ذا الخبرة الكبيرة والتجارب الغنية التي تجعله ناجحا وواثقا من نفسه.
* الشاب رفعت طربيه: لن تركع أمة قائدها بشار الأسد انكسرت المؤامرة على صخرة وحدتنا والتفافنا حول قائد شاب حمل راية الكرامة فكنا وسنبقى جنداً أوفياء له ولمسيرته الإصلاحية التي وضح آفاقها في المقابلة الأخيرة فكانت برنامج عمل لا يسمح لأحد بالتشكيك به فكان واضح المعالم.
سمر وعر- تمام العلي- دمشق
زاهر يازجي – حمص
نادر شربا- طرطوس
حسام الشب قدور- إدلب