|
السيد وزير الاتصالات .. عنايتكم
محليات
الاثنين 1/9/2008
من طبيعة الأشياء أن يتقدم المرء ويخطو إلى الأمام ويحافظ على ماتم إنجازه لا أن يتراجع ويفقد الكثير مما تحقق .
الدكتور عماد الصابوني وزير الاتصالات, مافائدة التقنيات الحديثة التي نستقدمها ونباهي بها إذا بقي خط المشترك خمسة أيام دون حرارة بعد أن قام بتسديد فاتورته?!
وما فائدة الربط التقني بين المقاسم اذا كان سيتم التراجع عن امكانية التسديد في أي مركز, ولماذا تخرج خمس مناطق واسعة في دمشق من هذه الخدمة في حين كان متوقعا أن يتم تسهيل تسديد الفاتورة لجهة ابتداع طرق جديدة لاتكون المصارف بعيدة عنها?!
حتى خطوط صحيفتنا مقطوعة منذ أسبوع..!? | تعليقات الزوار |
| د.م ناصر وقاف | nwaqqaf@hotmail.com | 01/09/2008 09:57 | | برسم السيد وزير الاتصالات
نحن اليوم في العام 2008 وما تزال خطوطنا باردة لم تصلها حرارة اتصالاتكم. هي نظرة بل دهشة بل قل بأنها أزمة تلك التي يبديها من يسمع بأن بلادنا ليس بها حرارة. هده القرية لا تبتعد عن مدينة حمص سوى 27كم وهي على الطريق العام حمص-تدمر واسمها الهزة.
انتهى بناء المقسم في القرية منذ العام 2000, والآن لا بد من اعادة ترميمه ومع ذلك لم يستثمر, ألا يعتبر هذا اهدارا للمال العام؟.
الخطوة الوحيدة التي تمت منذ عام 2000هي قيام أحد المتعهدين بحفر خندق بجوار الطريق الداخلي لمد كابل الهاتف ولم نكن متشائمين حين توقعنا مصيبة وكان ما توقعنا, فقد توقف المشروع والخندق فاتح فاه للسماء ينادى....أليس هناك من يرأف بحالي ثم يردمني!!!!!! |
| م.شادي | shadi1779@hotmail.com | 01/09/2008 22:05 | | السيد وزير الاتصالات شكرا جزيلا لما تقوم به وزارتكم وانا واثق ضمن الامكانيات المتاحة وهي من الوزارات النشيطة وهذا ليس رايي انا فقط بل راي الكثيرين فكم من مرة قرأنا لحضرتكم لقاء السقف المفتوح او حوار او الردود على بعض المواقع كسيريانيوز. سيادة الوزير هل هي صدفة ام لا بل توجد القرى الكثيرة التي تعاني نفس المعاناة وماذكره الاخ ناصر هو تماما ما يجري في قريتي مع فرق واحد الا وهو ان قريتي تبعد فقط 10 كم عن محافظة طرطوس لدرجة ان ليس لها بلدية بل تابعة للخدمات . في مجدلون البحر المقسم بني بعد ما يأس الاهالي من المطالبة .وبعد ذلك للوعد ياكمون فلماذا ؟ انا ياسيادة الوزير اعلم مليون في المائة انه لو قلتم طبعا المعنيين في المحافظة ان الهاتف سوف ياتي في عام 2020 واثق ان الاهالي سيرضون ولكن المشكلة تصبح مشكلتين فالاهالي نسو الهاتف واصبحت المشكلة التي تؤلمهم لماذا هذا ......لا استطيع وصفه. لدرجة ياسيادة الوزير ان الاشاعات التي تقال عن القرية لا اعرف هل هي مضحكة ام صحيحة مع الواقع الذي نعيشه وساذكر منها هذه القرية مغضوب عليها من فوق ليش ما في حدا مهم بالقريةفتصور ياسيادة الوزير .
مرة اخرى الشكر لصحيفة الثورة والشكر موصول لكل من يساهم في بناء وطننا الغالي |
|
|
|
|
