و نفى السيد أسامة عبد الله الشائعات التي تحدثت عن هروبه من ملعب حمص لعدم دفعه أجور الحافلة التي أقلت فريقه, و قال للثورة : لقد تكفلت بتسديد فاتورة الفندق ووجبتي الفطور و العشاء و بتسديد نصف أجرة الباص التي أصبحت 20 ألف ل.س بعد رفض الفريق السفر بالحافلة الأولى مما اضطرنا لتبديلها بأخرى أعلى أجراً , و بعد الخسارة أمام الكرامة غادرت الملعب متأثراً, و توجهت إلى دمشق مباشرة, و نسيت دفع ال 10 آلاف المتبقية للحافلة الجديدة, وعندما اتصل بي إداري الفريق طلبت منه تسديدها ريثما أعود من دمشق .
كما أكد العبد الله تمسكه بالكابتن غسان قره علي و لكن هذا الأمر لن يمنعه من تعيين مدرب جديد لفريق تشرين و هناك أسماء عديدة مطروحة وهي قيد الدراسة و التشاور. .استاء جمهور حطين من حارسهم علي شعبان كونه لعب بطريقة متعالية, حيث كان أشبه بالطاووس على أرض الملعب خلال لقاء جبلة و حطين, و كأنه يرد على مدربه الذي أبقاه على مقاعد الاحتياط طيلة الأسابيع الماضية , و قد علمت الثورة من مصادر موثوقة بأن تصرف الشعبان بهذه الطريقة الاستفزازية سيعيده كحارس احتياطي لبدر الدين ازور.