يذكر أن رمضاني يلعب بمركز المهاجم وسبق أن لعب مع منتخب بلاده وحقق لقب هداف الدوري المقدوني لأكثر من مرة.
خير الكلام ما قل ودل: أحدهم وهو مقرب من نادي الحرية همس ليقول: تصور أن الحارس الدولي السابق حسين نعال المقيم في الولايات المتحدة هو من يقود كل الصراعات التي تدور في نادي الحرية وكله عبر الهاتف, وإن آخر الأخبار الواردة من هناك أن النعال يريد المهندس كمال حزوري رئيساً قادماً للنادي عبر ا لانتخابات التي يجب أن تصب لمصلحة الحزوري. انتهى الخبر ولم ينته وهو في ذمة من همس لنا بذلك لكن إذا كان النعال نفسه غيوراً إلى هذه الدرجة على ناديه فلماذا لايدعمه مالياً وهو القادر على ذلك وينهي معظم مشكلات الإدارة التي تتفاقم بسبب عصب الحياة ألا وهو المال??
مدربون ذوو كفاءات عالية يقودون أندية حلبية من الدرجة الثانية في تحد كبير لإثبات وجودها, وخير مثال المدرب الخبير فاتح ذكي الذي يقود كرة عفرين, هذا الموسم, وقد ضم إلى صفوفه الكثيرمن اللاعبين الذين سيكون لهم شأنهم مع الفريق بقيادة الذكي والتحضيرات الحالية للفريق تشير إلى أن معنويات أهالي عفرين عالية وثقتها كبيرة في تحقيق الحلم باللعب في أضواء المحترفين, كذلك يخوض الشاب عمار أيوبي تجربة جديدة مع كرة اليرموك في محاولة جديدة للنهوض بها إلى مركز متقدم وعدم الوقوع في مطب التهديد بالهبوط إلى مصاف أندية الدرجة الثالثة, با لمقابل نجد على مدرجات المتفرجين خبرة المدربين محمد ختام ويونس داوود بانتظار الفرج.