تقدم محمد جمال نعمه العمر 25 سنة العامل في معمل خياطة بادعاء في الضبط رقم 701 أمام مخفر التضامن
أنه أثناء وقوفه على فرن سميحة خانم في المخيم تلقى طعنة سكين من المدعو (ن/ن) الذي يعمل بائع خضرة في ذات الحارة...
تم إلقاء القبض على المدعى عليه وقدم إلى القضاء....
أدبه خاله على طريقته
يبدو أن لامكان للخال في ورشات البناء إلا بصفته الآمر الناهي.. فعندما جرّب عبد الله العبد الله /العمر18 سنة/ العامل كمعلم بناء في تعهدات منطقة الكسوة أن يقلب هذه الآية،ويتأمر على خاله /العمر23سنة الذي يعمل في ورشة... أدبه خاله ولكن على طريقته الخاصة.
فحين قال عبد الله لخاله(الصانع عنده) أعطني بلوكة، تلقى منه، وبأسرع من لمح البصر ضربة من عصا قدومه، كسرت مشط يده اليسرى، فأسعف نفسه إلى مشفى دمشق، الذي جبّر الكسر ومن ثم توجه مباشرة إلى مخفر الكسوة، ليقدم ادعاء ضد خاله الذي توارى عن الأنظار.
عشرون عصا لمن عصا
أسعف الطالب محمد ياسين البيطار من الصف السابع في مدرسة حسن الخراط إلى مشفى دمشق إثر تعرضه لرض في يده اليسرى بسبب عصا الأستاذ...
يقول والد الطالب المسعف أن ولده قد تعرض سابقا لضربة بوكس على الرأس من قبل أحد الأساتذة في المدرسة،فتوجه إلى المدير واشتكى بصفته ولي الطالب للإدارة التي وعدته خيراً بتنبيه هذا الأستاذ...
ولكنه فوجىء في المرة الثانية، بتعرض ابنه للضرب بذات العصا- عشرين مرة- وعندما نزل ابنه من الصف لكي يغتسل، التقى بأستاذ آخر ضربه كذلك عصا على يده اليسرى، ما أدى إلى رض بها فقام بإسعافه إلى مشفى دمشق، حيث نصحه الأطباء بوضع رباط مكان الرض، وبعض الأدوية المسكنة، وتخرج بنفس اليوم.