|
منشأة صناعية بين المنازل السكنية قضايا المواطنين علي عبود محمد- احمد حسن عيسى- مصطفى يوسف الطقش- يونس اسماعيل حمود آصف محمد يوسف- مديح ابراهيم الخطيب- بدر احمد ديب- محي الدين الدالي- خليل محمود جنيدي- ابراهيم فهد يوسف- اديب سويقات يشيرون فيها الى وجود معمل التمز بين المنازل السكنية ما يسبب خطرا بيئيا وصحيا عليهم لما ينبعث منه من غازات وروائح ضارة وغبار وهذا بدوره ادى الى اصابتهم واطفالهم بامراض في الجهاز التنفسي كالتحسس بانواعه والذي تطور على حد قولهم الى ربو. اهالي الحي يناشدون الجهات المعنية لايجاد الحل المناسب لمشكلتهم بالسرعة الممكنة حرصا على صحتهم وصحة اطفالهم . الخدمة الهاتفية لم تصلهم القاطنون في قرية الواحة السكنية الواقعة بالقرب من منطقة السفيرة التابعة لمحافظة حلب والتى تبعد عن مركز المدينة حوالي 27 كم ويبلغ عدد سكانها حوالي عشرين الف نسمة يعانون مشكلة عدم وصول الخدمة الهاتفية اليهم علما ان مقسم القرية شيد في عام 1999م ولكنه لم يستثمر هذا ما جاء في رسالة المواطن عبدالخالق عبد الخالق بالنيابة عن اهالي القرية. ويشير في رسالته الى انه تم تمديد الشبكة منذ قرابة العامين وتم ايصالها الى مداخل الابنية السكنية جميعها ولكنهم لايزالون ينتظرون استثمار المقسم الذي وعدتهم به مديرية الاتصالات في حلب. يأمل المواطن عبدالخالق عبد الخالق من الجهات المعنية ايصال الخدمة الهاتفية للقرية المذكورة نظرا لحاجتهم الماسة لها ولاسيما واننا في عصر ثورة الاتصالات. باعة السمك الجوالون ظاهرة انتشار بيع السمك المبرد والمستورد على الارصفة وفي السيارات في معظم بلدات وضواحي ريف دمشق باتت تشكل مصدر خطر على المواطنين لان السمك يكون من النوع الفاخر ويباع باسعار زهيدة جدا مقارنة باسعاره الحقيقية دون حسيب اورقيب لانه من الملاحظ تزايد هذه الظاهرة بشكل مستمر وما يزيد الطين بله ان بائعي السمك يقومون بتنظيفه ضمن السيارات من براميل مملوءة بمياه تصدر عنها روائح كريهة. نأمل من الجهات المعنية مراقبة عمل هؤلاء الباعة والتأكد من صلاحية بيعها واتخاذ الاجراءات اللازمة حيال هذا الموضوع. إشغال الأرصفة من يزرمدينة درعا ير بأم عينه اشغال الارصفة بالعربات والبسطات والباعة الجوالين الذين افترشوا الارصفة لعرض بضائعهم حيث بات المواطنون لايستطيعون عبورها ما يضطرهم للسير وسط الشار ع معرضين حياتهم للخطر. هذا ما جاء في رسالة المواطن محمود محمد الخلف من محافظة درعا والذي اشار فيها ايضا الى معاناة القاطنين في الحي الجنوبي الشرقي من بلدة اليادودة من انتشار الكلاب الشاردة في الحي بشكل غير معقول ما يسبب للاهالي حالة من الخوف والذعر والازعاج المستمر فهل تقوم الجهات المعنية في محافظة درعا لايجاد الحلول المناسبة للمشكلتين المعروضتين حرصا على السلامة العامة هذا ما نأمله. ظلام دامس يخيم الظلام الدامس على بعض شوارع مدينة البوكمال في محافظة الحسكة وذلك بسبب فصل عدد كبير مصابيح الانارة الليلية فيها ويعزو الشاكون هذا لارتفاع قيمة فاتورة الاستهلاك وبالتالي عجز صندوق البلدية عن صرف المبالغ المترتبة عليه لمديرية الكهرباء وبما ان البلدية اصبحت في حالة عجز لتسديد الفواتير على حد قول الشاكين والاخرى تفصل التيار عن مصابيح الشوارع فما هو الحل يا ترى? هل تبقى شوارع مدينة مكتظة بالسكان كمدينة البوكمال غارقة بظلام دامس ام ان هناك حلولا يتم تنسيقها بين البلدية ومديرية الكهرباء ننتظر الاجابة.
|