وهناك تعدٍ سافر على حرمة الشارع الرئيسي من قبل أصحاب المحلات لتوسيع محلاتهم وعرض بضاعتهم.
من جهة ثانية معظم وسائط النقل العاملة على خط المدرسة لاتصل إلى نهاية الخط المحدد لها ومراقب الخط لايحرك ساكناً, ما يضطر الأهالي للسير مسافة طويلة للوصول إلى منازلهم,, ويزيد الطين بلة تعاقد أكثر من عشر آليات تعمل على الخط المذكور مع شركات ودور حضانة ومدارس وهذا يسبب بتفاقم الأزمة الصباحية وبالتالي تأخر الموظفين عن أعمالهم والطلاب عن مدارسهم.
ويطالب أهالي الحي الغربي وللمرة الألف بفتح الطريق المغلق من قبل البلدية والذي يخدم أكثر من ثلاثة آلاف نسمة لوصول وسائط نقل مزة جبل كراجات إلى هذا الحي وكذلك سيارات الإسعاف والإطفاء في حال حدوث طارىء ما.
أخيراً يشير الشاكون إلى وجود أعمدة كهربائية وسط الطريق العام ما يؤدي إلى ضيق الطريق وعرقلة السير ووقوع الحوادث وعلى سبيل المثال لاالحصر العمود الموجود أمام صيدلية هدى شريف وصيدلية نافع حسن.