|
|
ركن الحوادث حوادث بسبب تحريض الطلق ˆ حلب- الثورة توفيت حامل وتوءمها, وهي على وشك الوضع بسبب حقنها بثلاث إبر تحريض من قبل الدكتورة المشرفة على ولادتها. وقد أكدت جدة التوءمين المتوفيين للثورة أن كنتها لم تكن تعاني من شيء يذكر, وقد طمأنها الأطباء الذين كانوا يشرفون على رعايتها أثناء فترة الحمل..أن الجنينين والأم بحالة صحية جيدة, ويمكن للأم أن تلد ولادة طبيعية, ولكنها فوجئت بوفاة زوجة ابنها والتوءمين بعد حقنها بثلاث إبر عرفت من الممرضات أنها مجرد إبر للتحريض. *** حيلة لسرقة زبائن المصرف ˆ دمشق بثينة النونو : شباب تركوا الأعمال الشريفة التي كانوا يمارسونها وساروا على طريق الجريمة معتقدين أن هذا الطريق هو أقصر الطرق للحصول على الأموال الطائلة. نادر وبشر صديقان كانا يعملان في محل لبيع الألبسة في المخيم وفي كل يوم بعد إغلاق المحل كانا يتسكعان هنا وهناك, في أحد الأيام قررا الدخول إلى أحد الملاهي الليلية الرخيصة, وهناك تعرفا على فتاتين من بائعات الهوى, المشكلة أن أجرتهما لم تكن تكفي لمسايرة الفتاتين فقررا تغيير مسار حياتهما, فكرا وخططا وقررا, بعض الناس الذين يخرجون من البنك يكون معهم أموال كثيرة ولابد وأن تكون لديهم سيارة لتقلهم إلى حيث وجهتهم اذاً نادر يراقب وبشر يحمل مقصاً حديدياً يضرب به دولاب السيارة وبالفعل استقلا دراجة نارية نزل نادر ليراقب بينما بشر ضرب دولاب السيارة, بعد دقائق خرج رجل كبير السن وابنه من البنك ومعهما كيس كبير وضعاه على الكرسي الخلفي للسيارة وما إن مشت السيارة بضعة أمتار حتى أحس العجوز أن الدولاب قد بنشر, ركن السيارة في شارع فرعي, طلب من ابنه تغيير الدولاب وما هي إلا لحظات حتى وقف بشر أمام السيارة بدراجته النارية, نزل نادر وسحب الكيس من السيارة وفرا هاربين. استطاع السارقان سرقة 3,200,000 ل.س من سيارة الرجل العجوز وتكررت محاولتهما واستطاعا سرقة 40000 ل.س من سيارة أخرى, وفي المرة الثالثة كانت الشرطة لهما بالمرصاد وألقي القبض عليهما متلبسين وتم تحويلهما إلى محكمة الجنايات بدمشق حيث حكم عليهما بسجن الأشغال الشاقة مدة سبع سنوات ونصف السنة وإلزامهما بالتكافل والتضامن بدفع المبالغ المسروقة لأصحابها. *** إساءة أمانة.. وتدخل بالسرقة ˆ دمشق آمال زهيرة : تشير وقائع هذه القضية بأن المدعو رامي كان يعمل لدى المدعو كيفورك في محل الأحذية حيث استغل عمله لمساعدة المدعو تيسير والمحكوم عليه غيابياً بسرقة كميات كبيرة من الأحذية واستجرارها على دفعات وباكتشاف صاحب المحل واقعة السرقة تقدم بادعائه ضد المدعو رامي الذي تبين بالدليل تورطه فيها وبناء عليه تم تجريمه بجناية التدخل بالسرقة الموصوفة ومعاقبته بسجن الأشغال الشاقة المؤقتة مدة سنة ونصف السنة وإلزامه بدفع مبلغ مئة وخمسين ألف ليرة سورية تعويضاً عن الأضرار اللاحقة بالمدعي الشخصي كيفورك مع حجزه وتجريده مدنياً.
|
||||||||||||||||||||||||||||||
