ثمة بون شاسع بين مقارعة الأقوياء, والمركز الخامس وبين الهبوط إلى الدرجة الثانية,
سلة الثورة كانت منذ سنوات قليلة خلت قريبة من فرق المقدمة, واليوم هبطت إلى دوري الظل والمظاليم, وعندما كانت تنافس وتقدم مستويات طيبة وتحقق نتائج إيجابية كان وضعها المادي صعباً, واليوم بقي وضعها صعباً ولكن ماتغير أنها هبطت!!. أما لماذا ومن المسؤول وماذا حدث? فتلك أسئلة يجب أن يجيب عنها أبناء النادي أنفسهم مع الإدارة ليكون السقوط مجرد كبوة حصان وليس قدراً محتوماً يحمل في طياته نسيان اللعبة في الظل وربما شطبها من القاموس كما حدث مع كرة القدم!!.